عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 26-08-2006, 10:23 AM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة حق وعدل
يا اخوة لا تحاسبوه، هو لا يفهم ما ينقل .. بس يشوف شئ قالوه في شبكة سباب للخوار التلفي ينقله

لكن بكل أسف نسى ينقل لنا خبر زفاف بنت ربيع مدخلي على شيعي إثنى عشري فلا بأس يعني.
ونعم التربية ..لامنهج ..ولاعقيدة ...ولاأخلاق ...
نموذج من دعاة المقاومة اليوم
هل سنتصر الامة بإأمثال هؤلاء المقاومين !!!
هل هذا هو ا لمنهج المنسوب للآسلام اليوم
أتق الله يارجل شوهت دين الله بجاهلك وغبائك
المفرط الذي لاينتج إلا شر وحقد وكره وحسد وكذب وبهتان
والله لاأتكلم هنا من باب الدفاع عن الشيخ ربيع وحسب بل للدفاع عن الحق والحقيقة
وعلماء هذها الامة ومنهم الشيخ ربيع المدخلي ولكي يكون في علمك أن الشيخ ربيع المدخلي
عالم من العلماء الراسخون في هذها الامة وقد قام بفرض كفاية سقط عن باقي العلماء عندما تكلم في رؤس أهل البدع والضلال ولم يرفع راية السنة في وجوه أهل البدع سواءكانوا منافقين كالعلمانيين أو قبوريين كالعلوي المالكي والجفري أو رافضي كالخميني أو بعثي كصدام أو تكفيري جاهل كسيدقطب أو ملحد كحسن الترابي إلا وأنتصر نصر ساحقآ بالحجة والبرهان والساحة تشهد بذلك- فنحن ندور مع الحق والعبر ة في كتاب الله وسنة نبيه - فهو كما قال الشيخ الالباني حامل لواء الجرح والتعديل في هذا العصر
وعندما عجزوا أهل البدع أنصار من ذكرت إنفآ من التشكيك في عقيدته ومنهجه وأخلاقه وإن أكبر العلماء المعروفين كالشيخ بن باز والشيخ الالباني والشيخ بن عثيمين يشهدون له بذلك قاموا هؤلاء الاقزام بماكانوا يفعلونه أجدادهم مع شيخ الاسلام ابن تيمية ومع محمد عبد الوهاب من كذب وبهتان وأفتراءت ..والعجيب أنهم بعد ذلك تجدهم يتوعدون ويدعون لتحكيم شرع الله فاأنت أولى بشرع الله يامخذول ..نفسك أولى بدين الله ... محتاج بشكل كبير لدين الله ..
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية