على مهلكم يا عرب..
الغرب يقتل العراقيين والعراقيين بقيادة صدام يدوسون على رقبة الأكراد.
يتم الحديث عن الرابط الإسلامي فقط بالمجالس والكلام العابر بينما قد لا تجد من يتكلم عن القضية الكردية التي هي لا تقل عن القضية الفلسطينية بشيء.
بالأمس الكل يشتم صدام من عرب وغير عرب، اليوم تشوف الكل رافعين راية صدام.. يعني عدو الأمس صار صديق اليوم؟
أين موقع القضية الكردية من الإعراب في حسابات العرب؟
|