أظن أنك خبت وخسرت في ظنك الأوحديَّة في معرفة الأمور
وأما متابعة حوار توافق أو لا توافق، فحقي أنا أن أسأل إن كنت توافق على
أن الله كان ولم يكن شيء غيره أو معه . والإجماع الوارد فيها؟
ولكني لا أوجه لك ذلك لتجيب، فإن شئت أجب أو لا تجب.
ملاحظة: حتى على فرض خطأ ابن حزم في بعض النقولات، فهذا لا يعني صواب الحراني في نقد إجماع ثابت حقاً.