أخي أبو طه
أدام الله سرورك لكن كيف لي أن ألحق بأستاذنا محمد وهو شاعر يجري
ولا يُجرى معه
أخي محمد
لن أقول اليوم ما قالته ولكن سأجيب على سؤالك
هذا المقام وهذا مقتضى الْحالِ
......................فهْي النَّـعـيم لقــلبي وهْـيَ غــربالي
إن ساءني خلقٌ منها فأفـركهُ
....................فقد رضيت خصالاً تـُـنـْسِ أهــــوالي
بــرٌّ بوالدتي ما زلت أحــفـظهُ
....................مـن أجــلِ ذلك أمـحـو ذنبهـا التـَّـالي
__________________
-----------------------------
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
-----------------------------
إن عـُـلـّب المـجـدُ في صفـراءَ قـد بليتْ
غــــداً ســـنلبسـهُ ثـوباً مـن الذهـــــــــبِ
إنّـي لأنـظـر للأيـّام أرقـــــــــــــــــــبـهــــا
فألمحُ اليســْــر يأتي من لظى الكــــــرَبِ
( الصـمــــــصـام )
|