[الغرباء]

بواسطة همبرجر

وأنتم تعتقدون بأن غالبية العراقيين هم كفار (فالشيعة بحكمكم كفار وكذلك الأكراد وكثير من السنة الذين والو الحكومة)
يعني المسلمين أقلة ففي هذه الحالة يستحيل أن يحكم المسلمون العراق فلابد من كتابة دستور ومشاركة المسلمين في كتابة هذا الدستور سيكون من صالح السنة ... على الأقل أن ينالو جزءا من الشطيرة)
وكتابة الدستور ستتم لامحالة
فإذا أردت أن تطاع فأمر بما هو مستطاع

نعم فالشيعة {الرافضه وليس كما يقول د.عبده} بحكمنا كفار وكذلك الأكراد العلمانيين المجرمين الخونه { قوات البشرمجه الحقيره الكافره}فحدد بكلامك ما تقول يا همبرجر {وليس الاكراد المسلمين الذين يقاتلون في سبيل الله كامثال جيش انصار الاسلام أو القائد البطل صلاح الدين الايوبي} اعداء الله وكثير من المسلمين الذين والو الحكومة المرتده والصليبيين فهم كفار ومرتدين
فإذا أردت أن تطاع فأمر بما هو مستطاع

هذه المقوله لا تنطبق على اهل الاسلام:

بواسطة : د.عبده منذ متي والأغلبية تغير ؟
ألم يكن أصحاب محمدا صلي الله عليه وسلم أقلية في جزيرة العرب ؟
ألم يكن المسلمين في عصر أبو بكر الصديق رضي الله عنه بعد أن ارتد الناس وكثر أتباع مسيلمة أقلية؟ / ادعو الله أن يظهر دينه

بواسطة : ماهرسلام الله عليكم، اخوتي في الله.

يا اخوتي و الله انها لفتنة...

و الله ان القاعد فيها خير من الواقف...

فاتقوا الله ... يكفينا فتن

أخي ماهر ومنذ ولادتي وانا اسمع فتن
خائفين من الفتن ، هذه فتنه ، يكفينا فتن ،
الجزيره فتن، بلاد الرافدين فتن ، آسف اخي في الله ماهر
علي وعلى اعدآئي


خلاص اخي ماهر {الثلج ذاب وشفنا اللي تحته}
الشيعه ذبحونا في بلاد فارس المجوسيه وقتلوا
المسلمين وعلمائهم ونحن نقول لا للفتن........
الشيعه ذبحونا في افغانستان وانت تقول فتن .......
الشيعه ذبحونا في بلاد الرافدين وهتكوا اعراضنا وانت تقول فتنه...
الى متى يا اخي الفاضل سنخاف من الفتن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه مجموعة من الصور لـ 12 شخص وجدوا مقتولين في

إحدى ضواحي بغداد ...وبعد التحقق من هوياتهم أتضح بأنهم أفراد

تابعين للحرس الوثني ومنظمة غدر الرافضية وكانوا متنكرين في ملابس مدنية

ولكن بفضل من الله تمكن المجاهدين من كشفهم ومن ثم قتلهم ...

أخزاهم الله و أذلهم في الدنيا وفي الآخرة ....
وهذا مصير من يعبث باهل الاسلام
من شيعه او صليبيين او اكراد علمانيين كفره
ولتذهب الفتن الى الجحيم:







واذا اردت المزيد فلك المزيد
ولا تنسى ان الشيعه يحتفلون بقلي
راس المسلم بالزيت المغلي ويقومون
بالرقص بهذه المناسبه السعيده
حيرتنا وياك لا جهاد في العراق
ولا كلام عن الشيعه احفاد العلقمي
ولا ان تقوم على الحاكم
والله لو هذا هو الاسلام لكفرت به
حرام عليكم !!! نحن نعيش في 1426 ه
يعني نعيش في 2005 م

هل تعلم ما يدور في السودان ام ستقول لي لا يا اخي هذه فتن؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
دمعة حزن ووقفة تأمل لما حدث فى الخرطوم



( أحداث اليوم الأول)


بداية الحمد لله الذى أهلك الطاغوت الكافر جون قرنق وأذله وأنزله منزلته بعدما ملأ الأرض جوراً وفساداً .. وسفك من دماء أهل الإسلام شيئاً عظيماً .. وأنتهك من الأعراض ما تشيب له مفارق الصغار .. والصلاة والسلام على الضحوك القتال .. الذى بعث بالسيف بين يدى الساعة ..


إن ما حدث فى الخرطوم كان شيئاً متوقعاً منذ زمن{وكنتم تقولون فتن يا اخي،فتن} وانظر ما حدث :

إن مقتل الكافر الهالك جون قرنق كان إشارة لبدء أحداث التطهير العرقى التى توعد بها الجنوبيون النصارى والوثنيين العرب المسلمين من أهل السودان .. وإن كان الشأن السودانى لم تفرد له مساحة كافية فى الإعلام الإسلامى لإنشغال الناس بقضية العراق .. فإن الساحة السودانية فى طريقها للإنفجار وهو إنفجار لا يعرف أحد كيف سينتهى فلقد رأينا وعلمنا وسمعنا بدايته منذ زمن ومن اول يوم جاء فيه جون قرنق للخرطوم .. والتقارير التى تردنا تخبر بوضع مزر جداً وبالغ فى السوء ..

بنظرة سريعة لأحداث نخرج بالأتى :-



- إن حكومة الخرطوم تتحمل المسؤولية كاملة لما جرى من قتل ونهب وحرق وإعتداء على المسلمين .. لأنها كان يمكنها تفادى ذلك بنشر قوات الأمن والشرطة والجيش فى العاصمة منذ الصباح الباكر ومحاصرة أى بوادر لأحداث العنف وإعلانها حظر التجوال وحالة الطوارئ منذ معرفتها للخبر .. ولكنها تباطأت حتى فلت الأمر وأزهقت أرواح وأتلفت أموال تبلغ المليارات من سيارات ومحال وغيرها .. كما وأن المستشفيات ملئت بالجرحى والمصابين ..
- إن ما تذيعه حكومة الخرطوم من أن الأحداث كانت عفوية وهى نتيجة غضب الجنوبيين لمقتل قرنق كذب فاضح وصريح.. إن الجميع ومنذ سنوات يعلم الدور الكبير الذى تلعبه الكنيسة فى شحن نفوس الجنوبيين النصارى ضد العرب المسلمين .. والكل يعلم وبلا إستثناء أن النصارى يعدون لمثل هذا اليوم عدتهم .. وما تدريبهم وحيازتهم لنوادى كمال الأجسام والملاكمة وألعاب القوى بأنواعها المختلفة و رياضات الدفاع عن النفس إلا دليل على ذلك .. وأن هذا الإستحواز ما هو إلا نوع من أنواع الإستقطاب والتنظيم .. ولكن القوم إستمرأوا الكذب فصار من شيمتهم وعلاماتهم .. وإذا لم تستح فأفعل ما شئت.. والكل يعلم تمام العلم إن الجنوبيون النصارى تجمعوا منذ الصباح الباكر بأعداد كبيرة فى وسط الخرطوم وأن شرارة الأحداث بدأت بإشارة لم يعرف مصدرها فبدأ السلب والنهب والطعن والضرب والقتل .. بل حتى نساء النصارى كن يسرن خلفهم ويزغردن وينشدن شداً لأزر الكافرين فى صولتهم على عباد الله المسلمين ..

- إن الأمر والمشهد أكبر مما تنقله لنا القنوات الفضائية والأرقام التى تذكر هى فى الحقيقة مضروبة فى معامل الكذب الصريح الذى يعطينا نتيجة ضئيلة يحاولون من خلالها عكس صورة طيبة لحقيقة بشعة مفادها أن الخرطوم آمنة وأنه لا حاجة للقوات الدولية أن تنزل للشوارع والطرقات وتعلن أن السودان قد دخل تحت الوصاية لأنه عجز عن حفظ الأمن والسيطرة على النصارى الحاقدين .. وهذا الشئ كان يطمح له من أشعل اللأحداث لكن الله قدر ولطف .. ولا أدل على هذا من التكتم الإعلامى الرسمى السودانى عما يجرى فى شوارع العاصمة بينما تنقل الفضائيات تقارير مصورة تبكى أعين الغيورين على الإسلام والمسلمين .. ولم يأتى ذكر الأحداث إلا بعدما فرضت سيطرة الجيش والشرطة على وسط العاصمة بعد ساعات من المواجهات العنيفة التى أستخدمت فيها الأسلحة النارية .. - بعد السيطرة على مركز العاصمة تم الإنتقال إلى الأطراف فى خطة مرتبة محاولة لتشتيت وتبديد قوة الجيش والشرطة من قبل النصارى وقد كان فكلما أطفأوا منطقة وأخمدوا نارها وسيطروا عليها جاء الصريخ من أخرى فأستهلكت الطاقات والجهود فى الركض خلف الأحداث من موقع لموقع .. ونحن على يقين أن هذا كان جساً للنبض أو ما نسميه عسكرياً بالإستطلاع بقوة .. لمعرفة مدى قدرة قوات الأمن والجيش للسيطرة على أحداث موسعة مماثلة والقادم فى إعتقادنا أدهى وأمر .. ولو كان بعد حين ..
- إن ما حدث حلقة فى سلسلة أحداث صغيرة حدثت فى الأيام الماضية منذ وصول قرنق للخرطوم أهمها إغتصاب المسلمات العربيات وإستهداف الحرائر المنقبات .. وترصد الشباب المسلم الملتزم عند خروجهم من المساجد أو فى الأسواق وإفتعال الخناقات والشجارات معه بأى طريقة كانت تحرشا وظلما وعتواً وفى العادة تنتهى بطعن المتحرش به ويلوذ الفاعلون بالفرار .. لذلك يجب ألا نخدع بأن الأمر مجرد غضبة أو تعبير خاطئ عن مشاعر الحزن لفقد قائد الحركة الشعبية الكافرة ..

- إن ما حدث فى بعض المناطق ينبئ عن غفلة العرب المسلمين وخوفهم وضعفهم حين ظنوا أن مجرد إغلاقهم لأبوابهم وركونهم فى بيوتهم يحميهم من سطوة النصارى .. فلقد تسوروا عليهم حوائطهم وأصابوهم بالرعب والجراحة وسرقوا ونهبوا وفعلوا الأفاعيل التى يندى لها الجبين .. كما أن ما حدث فى مناطق أخرى يرفع الرأس ويدل على وعى بحجم المشكلة وتقديرها قدرها الصحيح .. فلقد تحرك المسلمون جماعات لتمشيط مناطقهم والإشتباك مع النصارى فى الشوارع والطرقات الرئيسية قبل أن يدخلوا الحوارى ويعيثوا فيها فساداً .. وكان للشباب المسلم الملتزم قصب السبق وعلو الكعب فى رد عادية الكافرين والإشتباك معهم رغم الفارق الواضح والكبير .. فى العدة والعتاد .. والتنظيم وأن المسلمين أخذوا على حين غرة .. حتى أصيب من الشباب عدداً من خيرة فرسانهم ورجالهم نسأل الله أن يتقبل منهم وأن يشفى جرحاهم ويجبر كسرهم .. ومع هذا فإن عوام المسلمين لما رأوا ثبات الشباب ثبتوا فى أكثر المناطق وأظهروا جلداً وشجاعة نادرة فى التصدى لعادية الكافرين .. بل فى مناطق كان لعوام المسلمين السيطرة الكاملة وفى بعضها ردوا الشرطة والأمن وقالوا لا حاجة لنا بكم سنحمى مناطقنا إذهبوا لمناطق أخرى يحتاجكم فيها الناس .. وفى بعض المناطق لم يصل المدد من الجيش والشرطة إلا بعد ساعات من إندلاع المواجهات والإشتباكات فحصلت المجازر البشعة والنكاية العظيمة فى أهل الإسلام من العرب الشماليين ..
- أخيراً على المسلمين أن يعوا الدرس جيداً وأن يفتحوا أعينهم وألا يتركوا الأمر للحكومة المرتدة المبدلة لشرع الله تعالى المغيرة لأحكامه .. والتى جاءت بالكافر الأصلى لتجعل له سبيلاً على المؤمنين .. ففى الوقت الذى ذبح فيه الشعب ونهبت ممتلكاته وأحرقت .. كان الرئيس ونائبه وحكومتهما يذكرون مآثر ( الشهيد ) النصرانى الماركسى الكافر حقيقة .. ويحوقلون ويسترجعون ويسألون الله أن يجيرهم فى مصيبتهم وأن يبدلهم خيراً من فقدهم الجلل .. فعليهم الإنتباه وألا ينساقوا وراء خداع الحكومة فإن المرة القادمة ستكون قاصمة وإن إنكسر المسلمون أو أظهروا ضعفاً ستكون القاضية .. ويومها لن نملك غير دمعة حزن نذرفها على الخرطوم..



_________________________