عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 31-07-2005, 04:23 AM
همبرجر همبرجر غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 47
إفتراضي

مع تعاظم الورطة الأمريكية...الانسحاب وحده ليس كافيا !!



تقارير رئيسية :عام :السبت 24 جمادى الآخر 1426هـ – 30 يوليو 2005م




مفكرة الإسلام : لا يشك المتابع بس أنا أشك للشأن العراقي في عظم الورطة التي يعاني منها الاحتلال الأمريكي والتي اتخذت أبعادا مختلفة جعلت الحديث عن الانسحاب من العراق مطروحا بقوة على مائدة الأكاديميين والخبراء العسكريين الأمريكيين (ليش صدقت لعبتهم؟), ولكن في ظننا أن هذا الانسحاب متى تم فانه ليس كافيا ولا مرحبا به وحده, فثمة استحقاقات أخرى ودين واجب الأداء يجب على المحتلين على اختلاف جنسياتهم أدائه. (أقول ترى ماعندكم ماعند جدتي)



مظاهر الورطة الأمريكية في العراق اسم الله عليكم ياغير متورطين

نقول أن مظاهر تلك الورطة تعددت وتنوعت ولعلنا نذكر بعضا منها كالتالي:

1ـ تزايد وتيرة العمليات وتنوعها

ـ فقد صرح وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد قبل عدة أسابيع أن قواته تتعرض لـ500 عملية أسبوعيًا, وهو ما يزيد عن 71 عملية يوميًا. وجميع عدد القتلى الأمريكان لم يبلغ الـ 1800 للآن



ـ ارتفع معدل عدد القصف المكثف من صفر خلال الأشهر الأولى من الاحتلال الأمريكي إلى ما يقرب من 13عملية قصف في اليوم الواحدخلال العام الحالي.
بينما عدد العراقيين القتلى جاوز عشرات الآلاف



ـ مع نهاية عام 2003 قدر قادة عسكريون أمريكيون عدد رجال المقاومة بخمسة ألاف، وخلال هذا العام ذكر مدير الاستخبارات العراقية إنه يوجد حالياً حوالي 20 ألف رجل مقاتل في العراق. 20 ألف تقسيم عدد سكان العراق يساوي قرابة الصفر في المائة يعني ماأحد يبيكم


ـ صرح أحد ضابط التوجيه السياسي والمعنوي في وزارة الدفاع العراقية أن الجيش الأمريكي والجيوش المتحالفة معها والجيش العراقي والشرطة العراقية تتعرض بشكل يومي إلى هجمات بعدد يتراوح ما بين 60 إلى 65 عملية. طبيعي إذا صكوك الجنة عند أبومصعب الزقاوي. مين مايبي الجنة. وإذا قلنا بأن عدد الأغبياء في العالم 1% فمن الطبيعي استقطاب هذا العدد

وقال:إن من يدعي أن عمليات العناصر المسلحة قلّت فهو متوهم؛ لأنهم ما زالوا يتحركون بمطلق الحرية وينفذون العمليات التي يريدونها في أي مكان يريدون.
صراحة جماعتكم الارهابيين بايعين ومخلصين يبون الحور (الا مالاحظتو ان كل الارهابيين هذا هو ديدنهم نبي انعرس .. نبي انعرس... والله امشغلين الحوافز)


2ـ الفشل في التصدي للمقاومة

فبرغم كثافة عمليات الاحتلال الأمريكي ضد عناصر المقاومة والتي تتخذ مسميات عدة منها 'البرق' و'السيف الأحدب' و 'مصارعة الثيران' و'الفئران القارضة', إلا أن ذلك لم يكن له كبير اثر على المقاومة. يبي لهم يجربو بف باف قاتل الصراصير



ويعبر جيفري وايت، وهو محلل سابق في وكالة استخبارات الدفاع في مركز واشنطن لسياسة الشرق الأدنى عن وضع العمليات في العراق فيقول: 'نستطيع فقط أن نسيطر على الأرض التي نقف عليها وعندما نغادر تسقط مرة أخرى في يد المسلحين'.



وفي اعتراف ربما يكون الأوضح صرح السفير الأمريكي في العراق زلماى خليل زادة : إنه لا يمكن هزيمة المسلحين بالعمل العسكري وحده ، بل هناك حاجة لمخطط سياسي لعزل وإضعاف مكانتها في المجتمع العراقي. والله عقولكم صغيرة يعني بالله عليكم مافهمتوا ان الأمريكان خلوكم بس عشان ايجاد دافع لبقاءهم وشفط بترولنا

آآآآآآآه عالبترول




ـ ويقول العريف غلين الدويتش: 'إن رجال المقاومة أذكياء في كل الأوقات، ولقد شاهدنا الكثير من التغييرات في أساليبهم [...] إنهم يتعلمون ويتطورون بشكل كبير وباتت مواجهتهم أكثر صعوبة'.
حقيقة علمية: يعد أفراد القاعدة أذكى المخلوقات بعد القرد والدولفين



3ـ انهيار معنويات الجيش

فقد أكدت دراسة قام بها الجيش الأمريكي أن أكثر من نصف الجنود الأمريكيين في العراق يعانون من روح معنوية منخفضة للغاية، وذلك بسبب تصاعد هجمات المقاومة العراقية.
وأظهرت الدراسة التي قام بها الجيش الأمريكي في الفترة من أواخر شهر أغسطس إلى منتصف شهر أكتوبر العام الماضي أن الروح المعنوية لـ 54% من الجنود الأمريكيين منخفضة. أكيد السبب انهم ماياكلو همبرجر في العراق بس المهياوة والهريسة



وقد تجلت في عدة مظاهر منها:

ـ انتشار المخدرات على نطاق واسع, فقد كشفت صحيفة 'دايلي تليجراف' البريطانية في عددها الصادر بتاريخ 23 يوليو 2005م أن المخدرات أصبحت تمثل تهديدًا لجنود الاحتلال الأمريكي بالعراق.

وبحسب الصحيفة فان بعض المجندين الأمريكيين تحولوا إلى اتجاه المخدرات والإدمان بسبب تساقط زملائهم من قتلى وجرحى بصورة يومية, وفرارًا من الرعب الذي تمثله عمليات القتال ضد عناصر المقاومة.

وقالت انه تم توجيه اتهام بتعاطي المخدرات والمواد الكحولية لـ2% من أعضاء السرية 256 المقاتلة.
أقول نصيحة: خفف الرقم اشوي يمكن أحد يصدق


ويقول كابتن 'كريستوفر كرافتشيك' - محامي دفاع عسكري-: إن بعض الجنود قد لجئوا لذلك لأنهم لم يتمكنوا من مقاومة الضغوط والإحباط.



ـ الهروب من الخدمة, فوفقا لأرقام البنتاجون، فإن السلطات المختصة تلاحق أكثر من خمسة آلاف جندي لهروبهم منذ بداية حرب العراق، فضلاً عن تخلي 800 جندي من الاحتياط للاستدعاء إلى وحداتهم، كما أنهم طالبوا بإعفائهم لأسباب عائلية أو صحية.
تدري ان الجنود في العراق معظمهم مهاجرين الى أمريكا::::::: يعني مو أمريكيين
وبالتالي فان أمريكا ميبخسرانتن شي




وساقت صحيفة 'لوموند' الفرنسية في عددها الصادر بتاريخ 19 يوليو 2005 قصة أحد هؤلاء الجنود ويسمى 'مويسس فيرنانديز' - الذي عاد من العراق في الخامس من يونيو– حيث طلب من أحد أقربائه إطلاق الرصاص على ساقه كي لا يتم إجباره على الذهاب مرة أخرى.



ويروي والد مويسس حالته عقب عودته من العراق قائلاً: إنه 'يستيقظ بالليل ويمشي في المنزل ويوقد الأنوار ثم يطفئها'، إن الجندي مصاب بحالة من القلق نتيجة خدمته في العراق حيث يرى الموت يوميا.

وذكرت التقارير بأن أحد اخوانكم واسمه جلاد الهمبرجري وهو حارس شخصي للشيح الحليل قد وصل لمرحلة الجنون من ريحة الكهوف حيث يتم التبرز والتغوط (ييييييييييع) في الكهف




يتبع بعد حين