عرض مشاركة مفردة
  #45  
قديم 19-03-2005, 07:37 PM
الدبووور الدبووور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: العراق
المشاركات: 183
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الدبووور
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبوخالد المصري
ونعم و لا شك فنحن نقول ما قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه لمن هو أشرف منك

http://www.islamweb.net/ver2/Istisha...Option=FatwaId

لقد أرسلت سؤالا مقاربا لهذا السؤال ولكن احترمت إرشادات الشبكة ألا أرسل أكثر من سؤال . فإذا أردتم دمج الإجابتين فإن الفتوى الأخرى برقم265625، سؤالي عن ××××××" 1_ما مدى صحة الحديث ؟و أرجو رأي الشبكة والرأي المخالف لو وجد.2_إذا كان صحيحا فما أقوال العلماء بالتفصيل في تفسيره. 3_ألا يتناقض الحديث مع أخلاق الصديق ومع نهي الرسول عن الطعن و اللعن والفحش والبذاءة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا: ... فأتاه أي عروة بن مسعود ـ فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي نحوا من قوله لبديل، فقال عروة عند ذلك: أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك، وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أوشاباً من الناس خليقاً أن يفروا ويدعوك، فقال له أبو بكر: ×××××ي، أنحن نفر عنه وندعه... الحديث. قال الحافظ في الفتح: وكانت عادة العرب الشتم بذلك لكن بلفظ الأم، فأراد أبو بكر المبالغة في سب عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمه، وحمله على ذلك ما أغضبه به من نسبة المسلمين إلى الفرار وفيه جواز النطق بما يستبشع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحق به ذلك. وقال ابن النمير في قول أبي بكر: تخسيس للعدو، وتكذيبهم، وتعريض بإلزامهم من قولهم إن اللات بنت الله ـ تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً ـ بأنها لو كانت بنتا لكان لها ما يكون للإناث. اهـ. وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد: وفي قول الصديق لعروة÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: فمتى ظلم المخاطب لم نكن مأمورين أن نجيبه بالتي هي أحسن. اهـ. وعليه، فإن كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ إيثارا للمصلحة ودفعاً للمفسدة فلا حرج في ذلك، ولا تعارض بينه وبين نهي النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وأحمد عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس المؤمن بطعان ولا بلعان ولا الفاحش البذئ. بدليل قوله تعالى: {لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا} (148) سورة النساء وأيضاً لو كان فيه مخالفة لنهاه النبي عن ذلك بل أقره وهو صلى الله عليه وسلم لا يقر على باطل. وراجع الفتوى رقم:55887.

÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷

××××××××× الاجدر بك ان تحمي ×××المصريات من ايدي اليهود يا مصري

هل قتل ولي أمرك أحداً من أهل الأوثان؟
سؤال سخيف لان السعوديين عليهم تحمل معانات السفر الى مصر لقتل اليهود والنصارى فمن اولى بقتلهم
والسؤال بشكله الصحيح وكثيرأ ما سالناه لاخيك ابو جاسم المصري ونقولها لك يا ابو خالد يا مصري
ما موقع اليهود على ارضكم وبين اعراضكم وكلنا يعرف لا يرضون بغير نانسي مطربتأ وفيفي عبدة راقصتأ في حفلاتهم البنفسجية في ليالي القاهرة الجميلة

فهل تملك الرجولة للجواب أم جعل حسني من اكثركم رجولتأ مجرد راقص بثياب الراقصات حول السفارات اليهودية في مصر
إذن أنت والاندلسي وابو جاسم و باقي الحثالة .. امصصوا حذاء حسني
__________________
الفجر اتي في عراقنا ولو بعد حين