لم أدافع عنه و لا "أتولى أمره" ( لا أفهم ماذا تقصد باتهامك هذا "تتولى أمورهم" ) و إنما أقول الواقع فكلنا كنا نشاهده و هو يتلقى الخبر في مدرسة أطفال
بل بقي في مكانه يستمع للأطفال و كأن الأمر لا يهمه لأنه يعلم بالهجوم مسبقا و هو من سمح بوقوع الهجمات بمزاجه لفائدتها للولايات المتحدة و لهذا السبب سمحوا بضرب برجي التجارة (بسبب عدم فائدتهما عسكريا) و الجزء الذي كان يخضع للترميم في البنتاجون (بسبب ضخامته التي لن ينفع لتدميرها طائرة واحدة) و لم يسمحوا بضرب البيت الأبيض لأنه صغير بالنسبة لطائرة بل فجروها في الجو و دمروها
ثم تقول لي "غزوة مباركة" يا أخي عيب عليك تسميها غزوة والله عيب استحوا احترموا عقولنا
الغزوة تكون بجيش و قوة عسكرية مهوب بطيارات مختطفة تضرب بها في عماير ما لها سنع و آخرتها يرقصون عملاء الموساد فرحا بالهجوم ظنا منهم أن الولايات المتحدة ستحارب السعودية و تدمرها فورا