الأخوين بلال وكيمكام
رغم أني لم أزر بلدا عربيا منذ أكثر من 17 عاما، لقد أشعلتما شرارة الأخوة الخافتة في داخلي وسأعود معقبا يإسهاب.
فقط اتمنى منكنا التمييز بين الممارسة الفعلية والنظرية الشكلية. ولا يسعني هنا إلا التعبيرعن غبطتي بمناداتكما لي بــ (أخ) رغم أني من عائلة تتبع خطى النبي الفلسطيني عيسى بن مريم أقول ابن مريم ولم أقل (ابن الله كما تلاحظان).
أخوكم.
----------------------------
هذه ترجمة للرسالة المرسلة بالبريد الإلكتروني من قبل عضو حوار الخيمة لاندلس، كونه في ظرف لا يسمح له الكتابة بالعربية.
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|