أخى الكريم من وجهة نظرى المتواضعه ...
أقول ان الوضع أكبر من قضية - المجلس العراقى الانتقالى - حيث
أن هذا المجلس ( مفروض على العراق .. ) وتشكيلته الحاليه ( معقوله )
نوعا ما وبدايه لعراق جديد حر بعد 35 سنه من حكم الطغاة البعيد
عن الحريه والانسانيه .
كما فرض كارزاى أفغانستان ، وأبو مازن للفلسطينيين ، فرض
هذا المجلس بتشكيلته الحاليه على العراق .
أعتراف الجامعه العربيه فى الطريق ، وأعتراف باقى الدول العربيه
به ( أجبارى ) مثل التجنيد الاجبارى والالزامى ....
كل ذلك بسبب غباء من شجع المجرم صدام فى سلوكه ....!!
أعادة تنظيم المنطقه ( حقيقى ) وقد بدأ فعليا تطبيقه ...
ومع الاسف ...! نقول أن الفلسطينيين شاركوا بفعاليه بهذا
المخطط بسبب ( غفلتهم .. ) وجمود أسلوبهم بالتعامل مع المعطيات
السياسيه بأسلوب أكثر فطنه ووعى .
قولنا موافقين ام لا . نرفض ام نؤيد .. لن يغير شيئاً
|