الحبيب أبو طه..
مرحباً بعودتك إلى خيمة الثقافة و الأدب فلقد افتقدنا لبنان الحبيبة التي نشخّصها فيك يابن دَمِنا..
حبي و احترامي لبيروت الحبيبة أولا..
و للعنود الغالية ثانياً..
و دُمت و من تحب بخير..
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|