بارك الله فيك أخي سمير.
والله إن القلب ليتفطر من مثل هذه الصورة، ويعجب كيف وصل بنا الهوان إلى هذه الدرجة.
رضيعة تقتل اليوم في فلسطين، ولعلها تكون غدا في عمان، أو القاهرة، أو دمشق، أو حتى الرياض.
فمتى سيعلم المسلمون أنهم جسد واحد، وأن جرحا في عضو هو جرح في الجسد كله.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
|