أخي صالح
طال غيابك واشتقت لك
هذا القصيدُ يداعب الأرواحا
....................عبِقا بعطر بلادنا فوّاحا
لكأنني ثملٌ بنشوة نسمةٍ
...............مرّت عليهِ سواحِلاً وبطاحا
دمعي تردد في المحاجر حسرةً
..............أن لا أبوح بما أريد صُراحا
غنّ الجنوبَ فلا ألومك إنما
...........في القلبِ أسمع للجهاتِ نُواحا
بدأت بهذه الأبيات ثم طالت القصيدة فسأهديها لك بمشاركة مستقلة.
|