عرض مشاركة مفردة
  #43  
قديم 06-07-2003, 02:51 AM
عابر سبيل عابر سبيل غير متصل
ابو معاذ
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: نيويورك
المشاركات: 2,259
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي ابو حنيفة عن اي دليل تبحث وعن اي رد تتحدث !!!!!!!

<table border="0" width="650" id="example"

<tr>
<p align="center" dir="rtl"><b><font face="Andalus" size="5" color="#000000">ابو حنيفة ماذا دهاك ؟؟؟؟؟؟؟
اي ادلة واي ردود !!!!!!!!!
هل سترد عليك البارجة من القرآن عجبا لك !!!
وهل عندهم القرآن !!!!!!!!!!!
ام ان لهم قرآن اخر . فكيف ترد عليك !!!!!!
والقرآن عندهم محرف . وقرآنهم لم يأتي بعد !!
اليك ادلتهم الدامغة وعقيدتهم الثابته !!!!
ثبوت الغش في الريح والماء في الفيحاء !!!!
وان لم تكفك الادلة التي سوف اوردها فقل ازد !!!!!</font></b>

</td>
</tr>
</table>
</center></div><****** language="Java******1.2">
<!--

function flashit(){
if (!document.all)
return
if (example.style.borderColor=="blue")
example.style.borderColor="red"
else
example.style.borderColor="blue"
}
setInterval("flashit()",200)
//-->
</******>

<font color=#FF0000>ألف حديث شيعي في إثبات التحريف في القرآن من كتاب فصل الخطاب لمحدث شيعي النّوري الطبرسي</font>

1ـ ثقة الإسلام في آخر كتاب (فضل القرآن) من (الكافي) عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أن القرآن الذي جاء به جبرائيل (ع) إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية.

(ب) 2ـ المولى محمد صالح في (شرح الكافي) عن (كتاب سليم بن قيس الهلالي) أن أمير المؤمنين عليه السلام بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم لزم بيته وأقبل على القرآن يجمعه ويؤلفه، فلم يخرج من بيته حتى جمعه كله، وكتب على تنزيله الناخس والمنسوخ منه، والمحكم والمتشابه، والوعد والوعيد، وكان ثمانية عشر ألف آية.

(ج) 3ـ أحمد بن محمد السياري في (كتاب القراءات) عن علي بن لحكم عن هشام بن سالم، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: القرآن الذي جاء به جبرائيل إلى محمد صلى الله عليه وسلم عشرة آلاف آية.

(د) 4ـ في (الكافي) : عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن بعض أصحابه، عن أبي الحسن عليه السلام، قال: قلت له: جعلت فداك إنا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا. كما نسمعها ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم، فهل نأثم؟ فقال: لا، اقرؤوا كما تعلمتم. فسيجيئكم من يعلمكم.

(ه‍) 5ـ وفيه عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمن بن أبي نجران عن هاشم، عن سالم بن أبي سلمة، قال: قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أسمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرأها الناس، فقال: كف عن هذه القراءة اقرأ كما يقرأها الناس حتى يقوم القائم عليه السلام، فإذا قام القائم (ع) قرأ كتاب الله عز وجل على حده، وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام ورواه الصفار في (البصائر) عن محمد بن الحسين مثله.

(و) 6ـ عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن علي بن الحكم عن عبد الله بن جندب عن سفيان بن سمط، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن تنزيل القرآن، فقال: اقرؤوا كما علمتم.

(ز) 7ـ الثقة الجليل محمد بن مسعود العياشي في تفسيره بإسناده عن أبي جعفر عليه السلام قال: لولا أنه زيد في كتاب الله ونقص ما خفي حقنا على ذي حجي، ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن، قال المحدث البحراني في (الدرر النجفية) : يمكن حمل الزيادة في هذا الخبر على التبديل حيث أن الأصحاب ادعوا الإجماع على عدم الزيادة فيه، والأخبار الواردة في هذا الباب مع كثرتها ليس فيها ما هو صريح في الزيادة، فتأويل هذا الخبر بما ذكرنا لا بعد فيه إلا أنه يأتي الإشارة إلى زيادة بعض الحروف، ويأتي ذكره في محله.

(ح) 8ـ وعنه بإسناده عن الصادق (ع) : لو قرئ القرآن كما أنزل لألفيتنا فيه مسمين.

(ط) 9ـ وعنه بإسناده عن إبراهيم بن عمرو، قال: قال أبو عبد الله (ع)، أن في القرآن ما مضى وما يحدث وما هو كائن، كانت فيه أسماء الرجال فألقيت، وإنما الاسم الواحد منه في وجوه لا تحصى، يعرف ذلك الوصاة.

ورواه الصفار في (البصائر) عن أحمد بن محمد بن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر وعنه (ع).

(ي) 10ـ وعنه بإسناده عن حبيب السجستاني عن أبي جعفر عليه السلام، قال: إن القرآن طرح منه آي كثير ولم يزد فيه إلا حروفاً أخطأت به الكتبة وترهمتها الرجال.

ويتبع انشاء الله
__________________



كلما حاولت اعدل في زماني .. قامت الامواج تلعب بالسفينه