عرض مشاركة مفردة
  #18  
قديم 28-11-2006, 02:51 AM
sandlos sandlos غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 37
Arrow الشيعة الإثنى عشرية لا يعرفون منزلة أهل البيت!

السلام عليكم

أتمنى أن أوفق و أن تكون كلماتي كالبلسم على الجراح ،،،

- الـــــــقدس و السنة

السلام عليكم

لا أعلم بماذا نواجه رب العباد يوم الحساب إذا سؤلنا عن القدس ماذا فعلنا لها؟


كيف أعطيناها ظهورنا؟


مليار سني و23 دولة إسلامية لا تهش و لا تنش؟!


هل هذا هو الإسلام الحقيقي؟

اللهم صلي على محمد و آل محمد




2- القردة و الخنازير و الباحث عن الحقيقة

السلام عليكم

قبل ان نكون شكل فلنكن مضمون ذو عود صلب لا يهزه هواء البعوضة؟!


وكلمة الحق هي نبراس ونور إلهي لمن أراد الفوز بالجنة التي لم يذكر للقرآن بان هناك صراط غير الصراط المستقيم.


فلنبدأ،،،،،،



نسجل المسلسلات و الأفلام من خلال جهاز التسجيل!؟


ولكن من الذي يسجل حركاتنا وسكوننا وكل كلمة وكل ما نظمره لغيرنا و ما نمكره للآخرين؟!


ألا نعتبر من قصص الأنبياء قصة يوسف عليه السلام أخوته ارادوا قتله!

قصص عظيمة في نهايتها السنة إلهية والنور الذي يأذن بظهوره الخالق البارئ الحي القيوم المميت


إلى كل من ينصب العداء و يفتت الأمة و الحمدلله إنكشفت الأمة الإسلامية وفتحت ابواب الجنة (لرجال صدقوا) و مجالس يزيد و معاوية عادت ولكن مع تعمد وإعطاء الظهر للقدس عن عمد و تعمد مساكين الفلسطينيين الشرفاء المقاوميين لا يوجد رجل من المسلمين ينصرهم؟!






ورسالة إلى كل من يبحث عن الحقيقة وليس عنادا كالأهبل فقط يرغي بالزباد مثل كأس ملئ أو حشو يكرره مثل المسجلة (كوبي آند بيست)وكل من يبحث عن الحقيقة أن يتدبر بقصة أصحاب يوم السبت؟!

عصوا أمر الله بالصيد بطريقة ملتوية! فمسخوا إلى قــــــــــردة و خنازيــــــــــــر

فما الذي سيحدث لمن يحارب عقله والذي يحارب عقله يحارب دينه و ربه و رسوله ،هو غير مرتاح لنفسه غير مرتاحه لأتباعه، ربه لا يستطيع ان يحيي و يميت و من أسماء الله الحسنى المحي المميت.

بصراحة

اللهم إني بلغت اللهم فأشهد


اللهم صلي على محمد و آل محمد




4- لا نريد أن تتحرر القـــــــــــــدس

السلام عليكم


أليس هذا هو حال أمة الإسلام و المسلين في هذا الزمان؟


هل نستحي أن نقولها؟

سأقولها عنكم

لأن من أخبار الشيعة الإثنا عشرية أن الإمام المهدي عليه السلام سيحرر فلسطين فهذا الموضوع و كذلك موضوع الإمام المهدي عليه السلام من المواضيع المغيبة عن أعين المسلمين؟

فضحتينا يا عراق الإسلام فضحتينا يا قبلة الأولين (القــــــــــــــــــــــــــــــــــدس)

اللهم صلي على محمد و آل محمد











5- أول من يدخل الجنة الشهداء
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم

وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاء وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (69)

صدق الله العلي العظيم


الطبري: www.islamweb.net

. قوله تعالى : ووضع الكتاب قال ابن عباس : يريد اللوح المحفوظ . وقال قتادة : يريد الكتاب والصحف التي فيها أعمال بني آدم ، فآخذ بيمينه وآخذ بشماله وجيء بالنبيين أي جيء بهم فيسألهم عما أجابهم به أممهم والشهداء الذين شهدوا على الأمم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، كماقال تعالى : وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس [البقرة : 143] وقيل : المراد بالشهداء الذين استشهدوا في سبيل الله ، فيشهدون يوم القيامة لمن ذب عن دين الله ،قال السدي . وقال ابن زيد هم الحفظة الذين يشهدون على الناس بأعمالهم

الجلالين

69 وأشرقت الأرض أضاءت بنور ربها حين يتجلى الله لفصل القضاء ووضع الكتاب كتاب الأعمال للحساب وجيء بالنبيين والشهداء أي بمحمد صلى الله عليه وسلم وأمته يشهدون للرسل بالبلاغ وقضي بينهم بالحق أي العدل وهم لا يظلمون شيئاً.
الطبري

وقوله : وجيء بالنبيين والشهداء يقول : وجيء بالنبيين ليسألهم ربهم ععما أجابتهم به أممهم ، وردت عليهم في الدنيا ، حين أتتهم رسالة الله ، والشهداء ، يعني بالشهداء : أمة محمد صلى الله عليه وسلم يستشهدهم ربهم على الرسل ، فيما ذكرت من تبليغها رسالة الله التي أرسلهم بها ربهم إلى أممها ، إذا جحدت أممهم أن يكونوا أبلغوهم رسالة الله . والشهداء : جمع شهيد ، وهذا نظير قول الله وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيداً [ البقرة : 143 ] وقيل : عني بقوله < الشهداء > : الذين قتلوا في سبيل الله . وليس لما قالوا من ذلك في هذا الموضع كبير معنى ، لأن عقيب قوله : وجيء بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق ، وفي ذلك دليل واضح على صحة ما قلنا من أنه إنما دعي بالنبيين والشهداء للقضاء بين الأنبياء وأممها ، وأن الشهداء إنما هي جميع شهيد ، الذي يشهدون للأنبياء على أممهم كما ذكرنا .
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا علي ، قال : ثنا أبو صالح ، قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله : وجيء بالنبيين والشهداء فإنهم ليشهدون للرسل بتبليغ الرسالة ، وبتكذيب الأمم إياهم .
ذكر من قال ما حكينا قوله من القول الآخر :
حدثنا محمد بن الحسين ، قال : ثنا أحمد بن المفضل ، ثنا أسباط ، عن السدي وجيء بالنبيين والشهداء : الذين استشهدوا في طاعة الله .
وقوله : وقضي بينهم بالحق يقول تعالى ذكره : وقضى بين النبيين وأممها بالحق ، وقضاؤه بينهم بالحق ، أن لا يحمل على أحد ذنب غيره ، ولا يعاقب نفساً إلا بما كسبت .

تفسير فتح القدير

69- وأشرقت الأرض بنور ربها الإشراق الإضاءة، يقال أشرقت الشمس: إذا أضاءت، وشرقت: إذا طلعت، ومعنى بنور ربها: بعدل ربها، قاله الحسن وغيره. وقال الضحاك : بحكم ربها، والمعنى: أن الأرض أضاءت وأنارت بما أقامه الله من العدل بين أهلها، وما قضى به من الحق فيهم، فالعدل نور والظلم ظلمات. وقيل إن الله يخلق نوراً يوم القيامة يلبسه وجه الأرض فتشرق به غير نور الشمس والقمر، ولا مانع من الحمل على المعنى الحقيقي، فإن الله سبحانه هو نور السموات والأرض. قرأ الجمهور أشرقت مبنياً للفاعل، وقرأ ابن عباس وأبو الجوزاء وعبيد بن عمير على البناء للمفعول ووضع الكتاب قيل هو اللوح المحفوظ. وقال قتادة : يعني الكتب والصحف التي فيها أعمال بني آدم فآخذ بيمينه وآخذ بشماله، وكذا قال مقاتل . وقيل هو من وضع المحاسب كتاب المحاسبة بين يديه: أي وضع الكتاب للحساب وجيء بالنبيين أي جيء بهم إلى الموقف فسئلوا عما أجابتهم به أممهم والشهداء الذين يشهدون على الأمم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم كما في قوله: وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس وقيل المراد بالشهداء الذين استشهدوا في سبيل الله، فيشهدون يوم القيامة لمن ذب عن دين الله. وقيل هم الحفظة كما قال تعالى: وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون أي وقي بين العباد بالعدل والصدق، والحال أنهم لا يظلمون: أي لا ينقصون من ثوابهم ولا يزاد على ما يستحقونه من عقابهم.

تفسير البغوي

. قوله عز وجل: وأشرقت الأرض ، أضاءت، بنور ربها ، بنور خالقها، وذلك حين يتجلى الرب لفصل القضاء بين خلقه، فما يتضارون في نوره كما لا يتضارون في الشمس في اليوم الصحو. وقال الحسن و السدي : بعدل ربها، وأراد بالأرض عرصات القيامة، ووضع الكتاب ، أي: كتاب الأعمال، وجيء بالنبيين والشهداء ، قال ابن عباس: يعني الذين يشهدون للرسل بتبليغ الرسالة، وهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم. وقال عطاء : يعني الحفظة، يدل عليه قوله تعالى: وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد (ق-21)، وقضي بينهم بالحق ، أي: بالعدل، وهم لا يظلمون ، أي: لا يزاد في سيئاتهم ولا ينقص من حسناتهم.

(143) وكذلك جعلناكم أمة

القمي يعني أئمة وسطا قال أي عدلا واسطة بين الرسول والناس .


أقول : فالخطاب للمعصومين عليهم السلام خاصة لتكونوا شهداء على الناس يعني يوم القيامة ويكون الرسول عليكم شهيدا في الكافي والعياشي عن الباقر عليه السلام نحن الأمة الوسط ونحن شهداء الله على خلقه وحججه في أرضه وسمائه وفي حديث ليلة القدر عنه عليه السلام وايم الله لقد قضي الأمر أن لا يكون بين المؤمنين اختلاف ولذلك جعلهم شهداء على الناس ليشهد محمد صلى الله عليه وآله وسلم علينا ولنشهد على شيعتنا ولتشهد شيعتنا على الناس .
أقول : أراد بالشيعة خواص الشيعة الذين معهم وفي درجتهم كما قالوا شيعتنا معنا وفي درجتنا لئلا ينافي الخبر السابق والأخبار الآتية ، وفي شواهد التنزيل عن أمير المؤمنين عليه السلام إيانا عني بقوله : لتكونوا شهداء على الناس فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم شاهد علينا ونحن شهداء الله على خلقه وحجته في أرضه ونحن الذين قال الله وكذلك جعلناكم أمة وسطا .
والعياشي عن الباقر عليه السلام نحن نمط الحجاز قيل وما نمط الحجاز قال أوسط الأنماط إن الله يقول وكذلك جعلناكم أمة وسطا قال إلينا يرجع الغالي وبنا يلحق المقصّر .
وفي المناقب عنه عليه السلام إنما أنزل الله وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول شهيدا عليكم قال ولا يكون شهداء على الناس إلا الأئمة والرسل فأما الأمة فانه غير جائز ان يستشهدها الله وفيهم من لا تجوز شهادته في الدنيا على حزمة بقل .

الشهداء بالكتاب بعد رسول الله ( ص)

الشهادة على الأمة أحد أهم أدوار الأنبياء وهي أحد الأوصاف التي وصف بها القرآن الكريم خاتم الرسل ] يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا () وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا [(2). وقد وضح القرآن الغاية من تلك الشهادة والتبشير والإنذار بقوله : ] لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل [(3) ، فيكون الرسول هو الحجة الشاهد .

ولكنك تجد في القرآن قوله تعالى ] وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا [(4) ، فكما وصف رسول الله ( ص ) بالشاهد على الأمة نراه يذكر شهداء على الناس غير رسول الله . وشهادة الرسول مقدمة بداهة فيتعين أن تكون شهادتهم بعده بل هي مستمدة من شهادة رسول الله ( ص ) عليهم . فالآية تبرز موضوع الحجة والشهادة بعد رحيل خاتم الرسل .

وأهم آية تحدد معالم الشهداء بعد الرسول هي قوله تعالى ] وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير [(1) .

فالآية تتحدث عن الشهداء بعد الرسول وتصرح بوجود صفتين لهم :

الأولى : " هو اجتباكم " ، وهي عبارة مرادفة للاصطفاء كما في قوله تعالى ] ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء [(2) ، فالاجتباء هنا بمعنى الاصطفاء.

الثانية : أنهم من ذرية إبراهيم (ع) ] ملة أبيكم إبراهيم [ ، وبذلك يتضح المقصودون بقوله تعالى ] وكذلك جعلناكم أمة وسطا [ فقد ورد في الكافي عن بريد العجلي قال : سألت أبا عبدالله عن قول الله تعالى : ] وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس [ فقال : " نحن الأمة الوسطى ، ونحن شهداء الله على خلقه وحججه في أرضه "(1) .

وكذلك هم المقصودون في قوله تعالى : ] كنتم خير أمة أخرجت للناس [ (2) ، ولو لم يكن الأمر كذلك لما تم معنى الآية ، إذ لو قصد كما يحاول البعض أن يوهم الناس بأن الشهادة هي للأمة جمعاء ، لتضارب المعنى فيكون الناس شهداء على الناس ، وهذا يخالف التقدم المفروض في رتبة الشهداء كونهم مجتبين مصطفين من قبل الله كالرسل والأوصياء .


( قُلْ لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المودة في القربى)
__________________
لن يعرف الإسلام الحقيقي إلا من عرف سبب إستشهاد
الحسين عليه الســــــــــلام