أود أن أهنئ الخيمة على عودة الاستاذ جمال حمدان إليها، وأن أقدم بشائر سعادتي بعودتك أخي جمال، فأنت من بنيت هذه الخيمة، ولا يقوى على إبقائها عامرة إلا أنت، فتقبل مني الترحيب والتهنئة وأتمنى أن تسمحوا لي بالبقاء في مضاربكم هذه التي اعتدت عليها، وأصبحت جزء ليس بالقليل من حياتي.
جميل أن ترى الحياة دبت في هذه الخيمة بعد طول ظمأ.
|