هذه ثاني حالة تحدث في عالمنا المختلف بعد حالة ( سوار الذهب ) المشهورة في السودان
وتعتبران إستثناء يقل أن يجود الزمن بمثلهما
فكل من علوا المناصب وأسموا أنفسهم بجمهوريين وديموقراطيين والكثير من هذه
التسميات البراقة أصبحوا ملوكآ غير متوجين ومدى الحياة وأدخلوا التوريث أيضآ ...
نحيي إخوتنا الموريتانيين ونتمنى أن تكون هذه عادة وليست ظاهرة عابرة