تلك أنا !!
التي طالما حلمت بحفظ الحكايات
وامتلاك العصافير
وطائرات الورق، في طيرانها الرمزي الذي يحملها إلى مغامرات مجهولة ..
لطالما كتبت عن الأرض والوطن والصداقة،
عالمي قصيدة مفتوحة على فضاء
من نوع آخر، أبني فيه أحلامًا وأزرع آمالاً،
وأحيل الحجارة اليابسة إلى أزهارٍ
عتيقة !! علها تنسيني قليلاً من واقعي !!
|