عرض مشاركة مفردة
  #16  
قديم 15-02-2006, 04:36 PM
صقر النماص صقر النماص غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 252
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة **مسلمة**
هل أكذب وأقول أني لا أفرح بقتل العلوج وأشباههم !!!؟

لا ورب الكعبه فهو من أفضل الأخبار لدي زاد الله قتلاهم

أما العساكر فهم أيضاً قتلوا من المجاهدين ما قتلوا وحرقوا قلوب الآمهات ولا ألومهم مادامت الفتاوي سمحت لهم،،،لذا أسأل

الله أن يرحمهم جميعاً لأنها فتنة كبيره لا يستطيع أياً كان الجزم والقسم بأغلظ الإيمان بصحة فعل أحدهم.

أبو جوري صحيح أنا لست سعوديه لأني لا أنتسب إلا لأهلي أنا من بلاد الحرمين وكون ديني

دين الإسلام هذا أكبر فخر لي أما الجنسيات فهي تحت قدمي.

اختي مسلمه
هل تتبعين وسطية الدين وما نص عليه قال الله وقال الرسول وسنة نبينا محمد صلى الله عليه واله وصحبه ام تتبعين من قال فيهم رسول الامه روى أبو سعيد‏,‏ قال‏:‏ سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول‏:‏ ‏(‏يخرج قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم وصيامكم مع صيامهم وأعمالكم مع أعمالهم‏,‏ يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر في النصل فلا يرى شيئا‏,‏ وينظر في القدح فلا يرى شيئًا وينظر في الريش فلا يرى شيئًا ويتمارى في الفوق‏)‏ رواه مالك‏,‏ في ‏"‏ موطئه ‏"‏ والبخارى في ‏"‏ صحيحه ‏"‏ وهو حديث صحيح ثابت الإسناد وفي لفظ قال‏:‏ ‏(‏يخرج قوم في آخر الزمان‏,‏ أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية‏,‏ يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فأينما لقيتهم فاقتلهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة‏)‏ رواه البخاري

بالنسبه لقتل رجال الامن المسلمين الموحدين
حكم قتل رجال الأمن

تاريخ استلام الفتوي 2004-05-22
تاريخ نشر الفتوى 2004-05-08
قراءة 204
نص السؤال
السائل : انتشر بين الكثير من الشباب منشورات تفيد جواز قتل رجال الأمن وخاصة "المباحث" وهي عبارة عن فتوى منسوبة لأحد طلاب العلم وأنهم في حكم المرتدين، فنرجو من فضيلتكم بيان الحكم الشرعي في ذلك والأثر المترتب على هذا الفعل الخطير؟

نص الفتوى
هذا مذهب الخوارج، فالخوارج قتلوا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أفضل الصحابة بعد أبي بكر وعمر وعثمان، فالذي قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ألا يقتل رجال الأمن؟؟ هذا هو مذهب الخوارج، والذي أفتاهم يكون مثلهم ومنهم نسأل الله العافية.
مرجعية الفتوى
موقع / الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

بالنسبه للسعوديه فهي مثلها مثل الامويه والعباسيه والعثمانيه اسماء رمزيه لوحدة مناطق الجزيره تحت راية لاله الا الله محمد رسول الله فلك الفخر انك تنسبين لدولة التوحيد برايتها لاله الا الله محمد رسول الله وحكمها اللذي بني على الكتاب والسنه من عهد المؤسس الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله والامام محمد بن سعود رحمهم الله وهذه الدوله لم تبنى على نظام علماني ولا وضعي بل بنيت على الكتاب والسنه
وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ((وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة)) قالوا من هي؟ قال -صلى الله عليه وسلم- : ((الجماعة)) .

وإن مما أمر به الكتاب والسنة وجوب طاعة ولاة الأمور ، ومبايعتهم ، والذب عن أعراضهم ، وعدم غيبتهم ، وذكرهم بالجميل ، والدعاء لهم بظهر الغيب .

وإن من الدول الإسلامية التي أعلنت تطبيق الشريعة ، ودعت إليه الأمم ، وبذلت المال والجاه وما تستطيعه لنصرة الإسلام وأهله الدولة السعودية .


ومع ما تقوم به هذه الدولة من نصرة للإسلام والمسلمين وقضاياهم فهي من أشد الدول التي وجهت لها السهام ، وأعلنت عليها الحرب حتى ممن أحسنت إليهم ، وغمرتهم بفضلها وإحسانها –بعد فضل الله وإحسانه- .

لذا كان الواجب على أهل السنة مناصرة هذه الدولة ، والدفاع عنها ، والذب عن عرض ولاتها ، والتحذير ممن يطعن فيها ويحاربها .

ومساهمة في نشر الحق ، ونصرة لدين الله كتبت هذا البحث أسأل الله أن يكتب لي الأجر والمثوبة ، وأن يجعله ذخراً لي {يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم}.

ولا أبتغي على كتابتي من العباد جزاء ولا شكورا وإنما من الله الواحد الأحد .


كلام بعض أهل العلم الكبار في الثناء على هذه الدولة وبيان أنها دولة إسلامية

الدولة السعودية دولة إسلامية تطبق الشرع وفيها تقصير وخطأ والعلماء متفقون على أنها دولة مسلمة وأن ملكها تجب مبايعته من جميع شعبه ، ويجب السمع والطاعة له في المعروف .



قولٌ للشيخ العلامة الإمام عبد العزيز بن باز -رحمَهُ اللهُ-


سئل الشيخ ابن باز –رحمه الله- :

بعض الإخوة هداهم الله لا يرى وجوب البيعة لولاة الأمر في هذه البلاد ما هي نصيحتكم يا سماحة الوالد ؟

فقال الشيخ –رحمه الله- :

ننصح الجميع بلزوم السمع والطاعة كما تقدم والحذر من شق العصى والخروج على ولاة الأمور بل هذا من المنكرات العظيمة بل هذا دين الخوارج ، هذا دين الخوارج ، ودين المعتزلة .


الخروج على ولاة الأمور والسمع والطاعة لهم في غير المعصية هذا غلط ، خلاف ما أمر به النبي –صلى الله عليه وسلم- .

النبي –صلى الله عليه وسلم- أمر بالسمع والطاعة بالمعروف وقال: ““من رأى من أميره شيئاً من معصية الله ؛ فليكره ما يأت من معصية الله ، ولا ينزعن يداً من طاعة ““

وقال: ““ ومن أتاكم وأمركم جميع يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاضربوا عنقه”“

فلا يجوز لأحد أن يشق العصى أو أن يخرج عن بيعة ولاة الأمور أو يدعو إلى ذلك فإن هذا من أعظم المنكرات ومن أعظم أسباب الفتنة والشحناء والذي يدعو إلى ذلك هذا هذا هو دين الخوارج إذا شاقق يقتل لأنه يفرق الجماعة ويشق العصى .

فالواجب الحذر من هذا غاية الحذر ، والواجب على ولاة الأمور إن عرفوا من يدعو إلى هذا أن يأخذوا على يديه بالقوة حتى لا تقع الفتنة بين المسلمين


قال الشيخ العلامة الفقيه محمد الصالح ابن عثيمين -رحمه الله- عن الدولة السعودية:


[ وهي من خير ما نعلمه في بلاد المسلمين تطبيقا للشريعة،

وهذا أمر مشاهد ولا نقول إنها تامة مائة في المائة ، بل عندها قصور كثير ، ويوجد ظلم ويوجد استئثار ، لكن الظلم إذا نسبته إلى العدل وجدت أنه اقل .

ومن الظلم أن ينظر الإنسان إلى الخطأ ويغمض عينيه عن الصواب

فإذا كان كذلك فالواجب أن الإنسان يحكم بالعدل لقوله تعالى((يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين أو الأقربين)). النساء

. وقال تعالى (( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألاّ تعدلوا)). شنئان يعني بغض، ويجرم بمعنى يحمل، يعني لا يحملنكم بغض قوم على ألاّ تعدلوا(( اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله))

وقال سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتى عام المملكة حفظه الله


المملكة العربية السعودية ومنذ نشأتها منذ ما يزيد على القرنين وهي ولله الحمد، دولة سلفية محكمة لشرع الله وسارت على هذا بخطى ثابتة مستمدة عونها من الله سبحانه

ولازالت ولله الحمد على هذا المنهج وقد نفع الله بها الإسلام والمسلمين في ميادين كثيرة جداً


ففي مجال العلم الشرعي نشرت العلم الشرعي الصحيح ، وهكذا أيضاً الدعوة إلى الله في أقطار الأرض ،وأيضاً نشرت كتب العلم بل قبل ذلك كتاب الله سبحانه

ثم أيضاً عنيت بحاجات المسلمين في كل مكان ومدت لهم يد العون والمساعدة

ولازالت تناصر قضايا الأمة وهذا شيء معلوم مشهود يشهد به العدو والصديق،

وأيضاً لها جهودها العظيمة في خدمة الحرمين الشريفين وتيسير سبل الحج والعمرة ، وهكذا أيضاً بناء المساجد والمراكز الإسلامية في شتى بقاع الأرض وغير ذلك كثير

حتى أصبحت بتوفيق من الله هي مفاءة المسلمين في هذا العصر،

فلله الحمد والمنة ونسأل الله أن يديم علينا هذه النعمة وأن يعزّ هذه البلاد وحكامها

وأن يلهمهم السداد في القول والعمل وأن يكبت عدوهم، أما من يشكك في هذا ويشكك في منهج هذه الدولة المباركة فهذا إما جاهل أو أن في قلبه مرضا وليحذر المسلم أن ينساق وراء مثل هؤلاء فليس وراءهم إلا الفتنة وإثارة التنازع والشقاق

والواجب السعي في وحدة الصف وجمع الكلمة، حتى تنضبط الأمور، وفقنا الله وإياكم وسائر اخواننا المسلمين لكل خير ورزقنا جميعاً تقواه والبعد عن أسباب سخطه سبحانه إنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على نبينا محمد


وقال الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان –حفظه الله-:


[ومن آخر ذلك ما نعايشه الآن من وفود أفكار غريبة مشبوهة إلى بلادنا باسم الدعوة على أيدي جماعات تتسمَّى بأسماء مختلفة مثل: جماعة الإخوان المسلمين ، وجماعة التبليغ ، وجماعة كذا وكذا ، وهدفها واحد ، وهو أن تزيح دعوة التوحيد، وتحل محلَّها ، وفي الواقع أنَّ مقصود هذه الجماعات لا يختلف عن مقصود من سبقهم من أعداء هذه الدعوة المباركة كلهم ، يريدون القضاء عليها لكن الاختلاف اختلاف خطط فقط ، وإلا لو كانت هذه الجماعات حقاً تريد الدعوة إلى الله فلماذا تتعدى بلادها التي وفدت إلينا منها؟ وهي أحوج ما تكون إلى الدعوة والإصلاح ، تتعداها وتغزوا بلاد التوحيد تريد تغيير مسارها الإصلاحي الصحيح إلى مسارٍ معوجٍّ ، وتريد التغرير بشبابها ، وإيقاع الفتنة والعداوة بينهم .

لأنهم رأوا ما تعيشه بلادنا من الوحدة والتلاحم بين قادتها ، وبين أفرادها وجماعتها ، رأوا في بلادنا دولة إسلامية في عقيدتها ومنهجها ، تحكم بالشريعة وتقيم الحدود ، وتأمر بالمعروف ، وتنهى عن المنكر.

فأرادوا أن يسلبوها هذه النعمة ، ويجعلوها كالبلاد الأخرى تعيش الفوضى ، وفساد العقيدة ، وإلا فما هو هدفها من غزو بلادنا بالذات ، و التركيز عليها ، وترك البلاد الفاسدة .


وإذا كانت هذه الجماعات قد غررت ببعض شبابنا فتأثروا بأفكارها وتَنَكَّروا لمجتمعهم وتشكَّكوا في قادتهم وعلمائهم وانطفأت الغيرة على العقيدة فيهم ، فتركوا الاهتمام بها ، وصاروا يهرفون بما لا يعرفون ، وينعقون بما يسمعون .

فإن في هذه البلاد –ولله الحمد- رجالاً يغارون لدينهم ، ويدافعون عن عقيدتهم ، ويردون كيد الأعداء في نحورهم ، ولا ينخدعون بالأسماء البَرَّاقة ، ولا يتأثرون بالحماس الكاذب]. حقيقة الدعوة إلى الله تعالى- المقدمة منقوله من فتاوي العلماء وارائهم بالدوله السعوديه حفظها الله

صقر النماص


__________________
ـــــــــــــ
راية التوحيد خفاقه حماك الله يا وطني شر الخفافيش والمرتزقه