عرض مشاركة مفردة
  #38  
قديم 02-01-2007, 12:40 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

مقتدى الصدر واحد من الأربعة المقنعين الجلادين

شبكة البصرة

بقلم : محمد الدليمي

سرب مصدر على درجة عالية من الاطلاع لابن شقيقته المتواجد في دولة عربية بأن احد الجلادين المقنعين والذين ظهروعلى شريط الفديوالذي يقف خلف الرئيس الشهيد صدام حسين حينما كان احد القتلة يلف قطعة القماش حول الرقبة قبل لحظات من تنفيذ الجريمة كان هوزعيم فرق الموت مقتدى الصدر لا غيره وذكر المصدر المطلع بانه اي المصدر كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الاعدام انه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول الى غرفة الاعدام وكان ايضا من الحضور عبد العزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره الكثير.. واضاف بان الصدر اشترط قبل ايام على المالكي تنفيذ الاعدام قبل نهاية العام الحالي وان ينفذه بيده.. مما اربك المالكي العميل والذي الغى ترتيبات سابقة بان يجلبومجموعة من منتسبي مصلحة السجون حيث قال المالكي للبولاني والعنزي ما نصه.. سلموصدام الى جيش المهدي وخلصونا احسن.... وبالفعل تولى مقتدى الصدر جلب معه المجموعة التي تولت التنفيذ وكان هواحدهم ومما يعزز صدقية هذه المعلومات نوعية الهتافات التي صدرت عن مجموعة عصابة جيش الصدر بتحية مقتدى... واضاف المصدر بان عبد العزيز الحكيم علق في مبنى الاستخبارات العسكرية حينما قال سامي العسكري مستشار المالكي لوان الجلادين ارتدوزيا رسميا كان افضل قال الحكيم دم صدام خل يصير في رقبة مقتدى وجيش المهدي لانهم ما مطولين ويانا... هذا للعلم نرجوالنشر وهي معلومات جدا دقيقة وتأكدنا من صحتها لكي يؤمن كل من له بصيرة بان صدام أعدم بيد مافيا الصدر ليس بيد الحكومة التي تتشدق باستقلال القضاء.. رحمك الله ابا عدي ايها الشهيد الخالد والذي ستضل مبادئك وقيمك تحكم العراق من ضريحك لمئات السنين القادمة.. والعار كل العار لعملاء ايران وامريكا.

Aldulaimi1@maktoob.com

شبكة البصرة

الاثنين 12 ذو الحجة 1427 / 1 كانون الثاني 2007

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

===============

الخبر غريب ولكنه ممكن , وان كان مقتدى نفسه أحد المقنعين فلا عجب أن يحيه الحاضرون بترديد اسمه والصلاة على محمد وآل محمد , كما أن ذلك يفسر سبب وضعهم للأقنعة على وجوههم .







لا ننسى أن هناك ثأر شخصي إضافة الى الثأر المذهبي

ولانستبعد هذا الأمر إذا عرفنا أن الروافض هم من إستعجل شنق صدام وهو ما ذكرته

مصادر امريكية تقول بأن المالكي أصر على تنفيذ الحكم يوم العيد..

ننتظر وسنرى المزيد من الخزي والحقد الرافضي .....
__________________