الامريكان حررونا ومهما تكلمتم يا عرب وتباكيتم على الشعب العراقي فلن يسامحكم ابدا عندما وقفتم مع الظاغيه صدام وصمتم ولم تتكلموا عنه ابدا.
الم تروا كيف كان يقطع صدام الاذن واللسان ويعذي الابرياء.والان الامريكان حررونا.خالتي معلمه في كربلاء والامريكان يدفعون لها كل شهر سبعممئة الف دينار صدقوني عندما اتصلت بنا كانت تزغرد وتقول الامريكان حررونا ونحن مرتاحين.
|