أولا أحب أن أقدم لكم هذا الموضوع المهم والحساس:
----- شاركوا في رفع الظلم -----
ثم احب اولا ان اشكر الاخ المحمدي الصادق الذي تأتي كتاباته اسما على مسمى فقد كان معتدلا بدرجة كبيرة وكلامه في السياسة موزون ويدل على فهم واطلاع فبارك الله فيه
أخي الكريم صلاح الدين القاسمي وجودك معنا هنا في السياسية فأل حسن باذن الله فها انت بتميزك وانفتاحك الجميل على اخوانك تنتبه الى الخطر في السباب الحاصل من قبل بعض الجماعات الذين ابتدعوا هذه الطريقة في الحوار هداهم الله فجئت ناصحا محبا للخير كما عودتنا دائما
واني لا اعرف ماذا يريد البعض من هكذا حوار ان يصل بهم!
وانظروا اخواني الى هذه اللغة التي يستعملها احد الكتبة في هذا الموضوع وهو يزرع الفكر التكفيري بين الاسطر والكلمات:
اليمامة تقول: ...[الرافضة المنحرفين و
ذيولهم الصوفيين القبوريين والعلمانيين ..]
ثم اعترضت على كلام المحمدي الصادق بينما لو فكر اي واحد في كلامه هذا لن يجد فيه اي اشكال فانظروا الى قوله:
ففي دولة ال سعود احفاد الصحابة وغيرهم وكذلك في سوريا ومصر والمغرب يوجد من احفاد الصحابة ومن ال البيت وغيرهم. وش تريد؟
فهل وجد احدكم في هذا الكلام الطيب الحق مشكلة! ان ما دفعها للرد عليه انما هو الحقد والعصبية الجاهلية حسبنا الله
ثم انظروا اليها تستكمل ما ابتدأت به من اهتمام بما قيل عن نتائج البرنامج التلفزيوني المذكور وان المتصلين من السعودية اقل من المتصلين من لبنان!
غافلة ان في لبنان نسبة كبيرة اصلا من غير المسلمين، هذا أولا، ثم انرظوا اليها كيف تحتج بوفرة وجود الاجنبي في السعودية غافل ذماؤها ان في لبنان من غير اللبنانية نسبة تفوق ما في السعودية من غير السعوديين
لكن ماذا نفعل مع هذه العقول! عافانا الله مما ابتلاهم به، فهي تناقض نفسها بنفسها فبعد ان كانت هي ابتدأت بذكر هذا الامر وانتبهت ان 11 مليون اتصال سعودي رقم ضخم عادت لتقول:
ولكن في كل دولة الطيب والسئ !! اذا لماذا فتحت هذا الموضوع من اصله لولا وهنك وضعفك عن الحوار اللائق!
ما بقي الا ان اضع لكم موضوعا مهما هو التالي ولا نعرف لماذا لا تشارك فيه صاحبة كافور هذه