تقريظ
شعور على دوحةٍ وارفهْ
تسلل منها إلى العاطفهْ
تلونه بالزهور ( رشا )
بعاطفة ثرة ٍ جارفه
و ألمحَ قبلي (سلافٌ) إليها
بإدخالها طبلة ً عازفه
أؤيده اعزفي باللحون
فـيصبحَ شعركِ كالعاصفهْ
لك تحياتي و على أنني أعرف لهذا الشعر المنثور معجبين به ولك الشكر في كل الأحوال.
__________________
*
يعيرني أني لقوميَ أنتمي
فقلت لهُ: إني بذاك فخورُ
سلاسل أنساب ٍ لنا عربية ٌ
و قومٌ كريمٌ كلهمْ و جسورُ
و ( أنتَ ) إذا صحَّ انتسابك للذرىَ
فلا شكَّ فرعٌ يابسٌ و صغيرُ!
*
|