أخوي الكريمين
الحقائق لا تغطيها أوراق الشجر
وما نشر مؤخرا كنا نعلمه ونعرفه
والمقبوض عليهم في السعودية من عملاء النظام الليبي أو أذناب الفقية والمسعري هم من كشفوا ذلك
وكون الأمر أعلنته أمريكا فذلك أمرٌ يعنيها ولا ينفي الحقيقة
ونحن أعلم بما يدور في ديارنا
ولكننا في المملكة العربية السعودية لا نقيم للصغار وزنا ، وكالعادة نحن نتجاهل من يستحق التجاهل
ولهذا لم نقم لهؤلاء المرتزقة من أبناء المملكة أو من كلاب القذافي وزنا وتركناهم في طغيانهم يعمهون
وللعلم فحادثة الإعتداء على سمو وزير الخارجية في مصر العام المنصرم هي جزء من المخطط القبيح للنظام الليبي وأذنابه في لندن
وستبقى بلادي شامخة بإذن الله رغم كيد الحاقدين
وسنبقى بحول الله وقوته غصة في حلوقهم وحلوق من ساندهم وأيدهم
تحياتي