سبحان الله يقتلوا القتيل ويمشوا فى جنازته
نحن لم نقتل صدام ولم يمش أي كويتي في جنازة من هم على شاكلة صدام .
نفس الكلام يتردد فى تل أبيب بصيغ أخرى وبأسماء أخرى
كفى أستخفافا بعقولنا
أنا لست مسؤولا عن كلام الناس في أي دوله ولأ أستطيع أن أمنعهم وأنا لم استخف بعقل أحد حتى لو كان مجنونا أو معتوها مع احترامي لك أنا مسؤولا عن رأيي فقط وهو اعجابي بشخصية كاسترو وأنا حر في ابداء رأيي .
|