هذا الكتاب إلى من سرّهُ حَوَلي
......................... واللهُ أبرأ مما فيَّ عيناهُ
لا تسخرنّ وعين الله ترقبنا
........................ في عينه يستوي المملوك والشاهُ
فإن أتاك كتابي سالما فاعلم
.................... أني الموقعُ -يا حمدان- أدناهُ
عمر مطر
|