[عبدالحميد المبروك]

المشاركة الأصلية بواسطة شوقي فياض

مدهش و الله ،
يا حبيب قلبي عبد الحميد




قبل ما أواصل معك هذه الرحلة المشاعرية المتأججة ،
أود
أن الفت انتباهك أنه عندما تريد أن ترد على أحد الأعضاء ...
لا تعد كتابة رده ،
بل ستجد في أخر الصفحة من رده أيقونة مكتوب عليها : إقتباس
اضغط عليها
و ستحولك إلى صفحة يظهر فيها الإقتباس
و ما عليك إلا أن تكتب ردك



حرف الألف مرة أخرى :
و نبقى دوما في المسك
و التضوع
و لكن مع
إمرؤ القيس هذه المرة _

إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا *** نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً*** عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

شكرا جزيلا على التوجيه
و ما دمنا في اللام و خاصة مع الملك الضليل نتجاوز القاعدة وإليك هذه الأبيات
للصبح ينشر في المروج طلاقة*****لليل يطوي في رداه مسامرا.
لأصيلها و نخيلها و لواحها****عند الغروب و قد جلون سواحرا.
لحجارة الوادي و شم صخوره****لا تنثني للسيل يزحف هادرا.