أخي إعصار حماك رب الديار،وأدخلك الجنة مع الأبرار، وجعلك من زمرة الأخيار، وأعطاك مما تحب بلا مقدار.
وبعد، أشكر لك استجابتك لطلبي، واعلم وفقك الله أنه يكفي من القلادة ماأحاط بالعنق وإن كان مثلك أحسبه قادراً على خوض بحر الطنطاوي والغرف منه..
أخي نريدك والآخرين أن تقطفوا لنامن بستان أدبه زهرة ومن بحر علمه قطرات لا قطرة..
وأخيراً وليس آخراً أقول لك: جزيت (بفتح التاء) خيراً وزوجت (بضم التاء) بكراً..
|