اللهم ارحم الشهيد والقائد المهيب أباعدي " صدام حسين المجيد " كان ومازال رمز البطولة والإباه
حتى لو زل في يوم من الأيام وكل أنسان خطاء لكنه لم يخضع للأعداء والمجوس بل قاد حروبآ ضدهم وكان يشعل النار في كل وكر للدعارة الرافضية .
نعم أهلآ ولا مرحبآ بأبناء المتعة فالمد الخميني نراه في الخيام هذه الأيام