أخي محمد
لم يبخل علي أحد من إخواتي في الخيام بالثناء أو الشكر والذي مرده
إلى طيب أصلهم وسمو أخلاقهم ورقي تعاملهم ،وما أراك اليوم إلا توجت
ذلك بهذه القصيدة الجميلة والتي أتمنى أن أكون أملك ربعا مما فيها،
يعجز لساني عن الشكر ، وتقف حروفي عاجزة
أختك على رسلك