(وثيقة رقــم 2)
قائمة بأسماء بعض الشهداء الابرار من علماء العراق قدس الله أرواحهم
أية الله العظمى الشهيد الكبير السيد محمد باقر الصدر المرجع الديني وقائد الثورة الاسلامية في العراق.
آية الله السيد قاسم شبر العالم الكبير المجاهد لمدينة النعمانية.
آية الله السيد محمد طاهر الحيدري من علماء بغداد.
حجة الاسلام والمسلمين الشيخ مهدي السماوي عالم مدينة السماوة
حجة الاسلام والمسلمين الشيخ عارف البصري العالم الكبير للكرادة - بغداد.
حجة الاسلام والمسلمين الشيخ حسين معن المجاهد الكبير - النجف الاشرف.
حجة الاسلام السيد قاسم المبرقع العالم لمدينة الثورة/ بغداد.
حجة الاسلام الشيخ عبد الجبار البصرى مدينة السلام/ بغداد.
حجة الاسلام السيد عز الدين القبانجي النجف الاشرف.
حجة الاسلام السيد عماد الدين التبريزي النجف الاشرف.
حجة الاسلام السيد عبد الرحيم الباسري عالم محافظة ديالى.
حجة الاسلام الشيخ خزعل السوداني عالم الكريعات /بغداد.
العلامة الشيخ عبد الجليل مال الله عالم محافظة ديالى.
العلامة الشيخ عبد العزيز البدري عالم / بغــداد.
العلامة الشيخ محمد علي الجابري عالم الفهود في الناصرية.
العلامة السيد عباس الشوكي عالم مدينة الثورة / بغداد.
العلامة السيد جاسم المبرقع عالم مدينة الثورة / بغداد.
العلامة السيد عبد الجبار الموسوي / النجف الاشرف عالم مسجد كميل.
العلامة السيد عبد الخالق العوادي / النجف الاشرف.
العلامة الشيخ عباس التركماني النجف الاشرف.
العلامة الشيخ ابراهيم قنبر النجف الاشرف.
العلامة الشيخ صالح الرفاعي النجف الاشرف.
العلامة الشيخ قاسم ضيف مدينة البياع بغداد.
العلامة الشيخ عبد الامير الساعدي العالم لمدينة العمارة.
العلامة الشيخ محمود الكعبي مدينة الثورة / بغداد.
العلامة الشيخ فرحان البغدادي.
العلامة الشيخ ناظم مزهر الخزاعي النجف الاشرف.
الفاضل السيد زيد الموسوي النجف الاشرف.
الفاضل السيد نجاح الموسوي بغداد مدينة الحرية.
الفاضل الشيخ صــادق الكربلائي.
الفاضل السيد طاهر أبو رغيف البصرة.
الشهيد العلامة السيد محمد تقي الجلالي.
الشهيد العلامة السيد عباس الحلو.
الشهيد العلامة السيد كاظم الحلو
الشهيد الفاضل السيد حسين الحلو.
الشهيد الفاضل الشيخ غالي الاسدي.
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.
2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.
3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.
4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.
و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.
6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان
|