ماشاء الله
ما توقعت كل هالتجاوب يلا صار دوري هالحين ....
لقد كان ذلك النور .. هو نور وجه أمــها المسافرة التي تمّنت دائما و أبدا أن تراها...
فهي أضيئت كالشمعة في هذا الكون بينما ابتعدت تلك الشمعه مسافرة عنها...بعد ولادتها .... لم تكن تعرفها سوى من خلال الصور...
ثم أفاقت الفتاة من هول ما رأت , وبدأت مع أمــها حديثا مطوّلا بدأ بسؤال والدتها.... ما سبب خوفك يا ابنتي .؟؟
أجابت تلك الفتاة وعيناها تتعلق بأمها ولا تحاول حتى أن تبعد النظر عن وجه أمها .. لم أصدق ما رأيت خفت أن يكون حلما يراودني ثم ينتهي ...
******************
اسير الجرح
حياك وبدوون استئذان ادخل واكتب اللي تبغى
يللا هالحين جا دورك
بنوتة الهلال