من المعروف ان صدام حسين حكم العراق بالحديد والنار وكانت كل الشعوب الاقليمية للعراق تتقدم في تنمية مواردها الا ان الشعب العراقي كان يحصد
الضحايا والاموات في مقابره الجماعية ..
الحقيقة الاولي
من المعروف ان النظام البعثي البائد كان يحكم الشعب العراقي بالحديد
والنار دون هوادة .. وكان العراقيين يحصدون الموت يوميا امام مسامع
العالم وهيئاته الدولية .
الحقيقة الثانية
ان المعارضة في الخارج التقت مصالحها بالاطاحة بنظام صدام مع المصالح
الامريكية التي كانت تتامر طيلة ثلاثون عاما مع نظام طاغي مع صدام وزبانيته
الحقيقة الثالثة
ليس صحيحا ان المعارضة السنية والشيعية هم عملاء كما يروج لها القوميين
العرب . او الذين لم يتفهموا وضع العراق السياســي .
الحقيقة الرابغة
اصبح هناك فجوة بين جيل السبعينات والثمانينات من المعارضة في الخارج وبين جيل التسعينات والالفية من المعارضة في الداخل ,,
فالاحزاب الشيعية كحزب الدعوة وحزب الثورة الاسلامية وحزب العمل والحزب الشيوعي والحزب الاسلامي السني فقدوا قاعداتهم الشعبية من الشباب واصبح مؤيديه اما كبار السن او
نصيب الاعدام والمقابر ..
الحقيقة الخامسة
جيل الانتفاضة والجيل الحالي رأوا ان الاحزاب الداخلية هي التي تمثلهم
على الواقع العراقي في الداخل ... وهؤلاء يرون بان الشهيد والدمقتدى الصدر هو مرجعهم التقليدي والان يقفون مع مقتدى الصدر خلفا لابيه كثائر
استشهادي ...وليس كمرجع ديني وهو عالم دين ابن الحوزة العلمية الدينية
الحقيقة السادسة
الترويج لما يطلق عليه بالمرجعية الصامتة والرجعية الناطقة ..
ساكمل فيما بعد
__________________
السلفيالمحتار سابقا السندباد
|