يا مروة .... هل الأسلام و الرسول متهمين ؟...... تجاهلوا هؤلاء .... فالله متم نورة ولو كره الكافرون ...... لا تعطوهم أكثر مما يستحقون ..... كما حصل مع وزير الثقافة المصري .... فمن كان يعرفه أو سمع عن أسمه قبل أن يعادي الله ورسوله ...... فهؤلاء إتخذوا عدائهم للدين وسيلة للوصول والشهرة ليس إلا ..... فلا تزيدوا من إنتشارهم .
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
|