ليس من مصلحة السعودية قتل هذا ( السفيه )
ولو أنها أرادت ذلك لكان الأمر قد تم منذ زمن
ولكن بعد أن إنكشف القناع عن وجهه الكريه بدأ يتخبط
ولم يعد يدري ماذا يفعل أو ماذا يقول
فقد ظهر هذا السفيه في قناة ( الجريرة ) ليقول أن أبناء الشعب السعودي محتلين كالفلسطينيين
أي غيرة عند هذا السفية وهو يجند الصبية والأطفال بما تبقى من أمةوال صدام عنده لعله يبقي له ذكر أو سمعه
ولكنه قد بدأ في طريق الهاوية
وما كذبة محاولة إغتياله إلا دليل على ما أقول
فقد أثبتت الشرطة البريطانية أن محاولة الإغتيال لعبة وتمثيلية إعلامسة فقط
وهذا يوضح الحالة المأساوية التي وصل إليها هذا السفية
ولن أعجب ممن يتبعونه
فهم على شاكلته منهجا وعقيدة
أفواههم هنا وأيديهم هناك
وكأني بهم يحركون ( بالريموت ) من الخارج
ولكن سيخيب بإذن الله ظنهم
ووالله ما رأيت أحقر من هذا السفيه إلا من سار وراءه دون أن يدري ماذا يفعل وماذا يقول
وكأنه ( بهيمة ) تقاد إلى المسلخ
تحياتي