عرض مشاركة مفردة
  #25  
قديم 13-07-2006, 03:46 PM
سم الخياط سم الخياط غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: بلاد الرافدين
المشاركات: 51
إفتراضي

أن وصيف البيت الأبيض الذليل الملك عبد الله القزم الهزيل ، ملك المملكة اليهوديه
الأردنية : نقول أن وصيف البيت الأبيض هذا وابوه وجده الاول والثاني من عرابي "أي عراب" الماسونيه الكبار ولا داعي لان يحمل بطاقة شخصيه تدل على ماسونيته اليهوديه

ولكي ندرك بأن العاصمة عمان هي الأخرى ، خنجر المؤامرة و التآمر المعقوف في الخاصرة الاسلاميه النازفه ، أسوة بآل سلول ؟؟! . أجل حتى عمان أيضا !! : على الرغم من أن ملكها الذليل وصيف خليل في البيت الأبيض الجليل ؟! . و إذا كان في ماضي الأيام و الشهور القريبة ، يتعاظم ذهولنا و دهشتنا نحن المسلمين من هذا العداء و الحقد الهمجيين اللذين يكنهما لنا هؤلاء العربان الأوباش المرتدين ، الذين لم يتركوا حتى عظمة واحدة على موائدنا الاسلاميه السلفيه و إلا قضموها ككلاب جائعة و ضالة ، في الوقت الذي كنا نحن السلفيين سواءا الأسرى منا في الداخل أو المشردين في الخارج : نتضور جوعا و نحولا و مرضا ، إنهاكا ، و تشردا من رصيف غربة إلى أخر ، فأقول يجب الآن ، أن يتحول ذهولنا و دهشتنا إلى قطيعة مطلقة و إلى احتقار و نفور و تبرؤ من هذه الاذناب المنحطة عبدة بوش وشارون : عروبة الغدر و الوحشية و الرحم الخصب لتناسل القتله الهاشميين الاردنيين حكاما ولا دخل للشعب المسكين المأسور فيما يحصل ولا نقصده


يبقى أن نعرف أن عائلة (جلالة الملك المغفور له ) بطل عملية تحرير الصليبييه من الاسلام وجده الاول بطل "الثوره العربيه الكبرى" الشريف الحسين بن على لا شرفه الله ، عائلة يهوديه طردت من من بلاد الحجاز إلى ما يسمى " الأردن" ، لربما بعدما باعت دينها لليهود بعد ان وعدوهم بمملكة عربية كبيره في جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم ، من يعلم : لقد سمعنا أخبار من هذا القبيل من بعض الاردنيين الشرفاء أنفسهم الكثير الكثير و كالعادة المألوفة عند احفاد ابي لهب المجرمين ـ ولا نستثني بقية الحكام منهم و لكن الملك الأردني القزم السابق الحسين بن طلال ، قد تغدى و تعشى بالمسلميين الفلسطينيين بعد ان باع وطنهم وسرق معوناتهم من الامم الملحده ودول الخليج وبغدر باكستاني معروف ، فوجَّه لهم ضربة ساحقة وعنيفة و قاصمة في العمود الفقري ، بحيث منذ ذلك التاريخ وحتى الآن لا يجرؤن على القيام بمحاولة واحده للدخول من اراضيه لتحرير بلادهم المقدسه وعندما هرب من هرب من الفدائيين مع التحفظ على منهجهم الا ما رحم ربي "المقاومة الفلسطينية" من الأردن إلى لبنان وتونس وسوريه ووو تبعهم الى هناك بمؤامرات عده كما تآمر على المسلمين والاسلام في كل بقعة من العالم


إخوتي
حكام العرب لا يتم تنصيبهم على كراسى
الحكم إلا بعد أن يرضى عنهم أسيادهم الكفار
الماسونيين


كل الخزى والعار لهؤلاء الضلاليين المضلين الذين كبلوا المسلمين ذلاً وخسائر فادحة

فهم لا يستحقوا أن يقودوا أمة الإسلام وإنما أمة الإسلام تحتاج إلى قيادة إسلامية واعية

على دينها فاهمة دينها على أصوله لكى تسوس الناس على أساس الإسلام

أتدرون من

الذي صرّح في إحدى سهراته في أميركا لمجلة تايم :
لقد أخطأ أتاتورك لأنه سعى لهدم الإسلام من الرأس، أما أنا فسأهدمه من الجذور

اختنا في الله اوركيدا
سنأتي اليك بالكثير الكثير
بعونه تعالى
__________________