ابا حنيفة و قناص بغداد ومن حزن على الزرقاوي
قتل الزرقاوي بكيتم وتباكيتم عليه منه وماذا فعل لا اعرف عنه الا انه عميلا لامريكا ولاسرائيل بث الفرقاء في صفوف العراقيين قتل وشرد دمر وسفك الدماء المعصومة
ان الجهالة الجهلاء والضلالة العمياء وما انتم به من غي لمناصرة العملاء ابعدتم الدين وقربتم العمالة كل منكم يذب عن سفيها قتل ، فعل من لا يخاف عاقبة ولا يرجو رحمة الله
فيا عجبا لكم اجتماعكم على مناصرة الكفرة والعملاء الفجرة الا يغار واحدا منكم على دينه
|