[واقعي مرة أخرى]

لقد رأيتم جميعا ماذا كان رد المجرم شارون على العرب ...لقد أدرك أن مبادرتهم تنم عن ضعف وتشتت لايستطيعون الخروج منه ..فازداد بطشا وهو يدرك بأنهم لن يستطيعو محاربته ولن يستطيعو ختى الضغط على عمتنا أمريكا لأيقافه عند حده ......فماذا جنينا ولي العهد حينما عرضنا عليهم سفارات لأسرائيل من الرياض للرباط ....لقد هنا معشر المسلمين بصفة عامه والعرب بصفة خاصه على الأمم الأخرى حتى أنه لاأحد يأبه بنا ...فحتى صفاتنا السابقه المعروفه عنا وهي أننا أمة أقوال لاأفعال تخلينا عنها وأصبحنا نخشى حتى من الكلام فنتذلل للأعداء ومع ذلك لانحصل على شيء مع أن الله سبحانه وتعالى قد وهب لنا من أسباب القوه مالم يهبه لغيرنا وهي القوة الأقتصاديه التي نستطيع بها أن نحطم اسرائيل ومن يدعمون اسرائيل ( الثروه النفطيه ) وما استخدام الشهيد فيصل بن عبدالعزيز لها بخاف عن أحد يومها فقط أحترم المسلمون والعرب بصفة خاصه وفرضو أحترامهم فرضا ..فهل نكتفي باستجداء بوش ..والأمر من ذلك أن ملك المغرب رئيس لجنة القدس أتصل بشارون يستجديه ....الى متى يستمر هذا الأذلال ........الهم نسألك فرجا قريبا ...والله من وراء القصد ..