لقد تم إهمال قطاع الأطفال وتسليم برامجه ومجلاته بصورة شبه كاملة إلى القطاع التجاري الذي يتولى "دبلجة" أفلام ومسلسلات كثير جداً منها يشوه القيم الأخلاقية والدينية وحتى الجمالية للطفل،ثم تلجأ المحطات بكل غباء وحتى الحكومية منها إلى تقديمه للأطفال بدون وازع من ضمير.
وظات تجارب الإنتاج العربي للأطفال متفرقة لا تذكر إزاء الكم الهائل من برامج الأطفال المسيئة ولا سيما أفلام الكرتون اليابانية التي تشكل في تقديري أسوأ ما ينتج في العالم تليها الأميركية.
|