[أحمد ياسين]

في ظل حملة الأكاذيب والافتراءات التي تقودها عصابة أوسلو
وتحميلها مسؤولية جرائمها لغيرها
ومحاولة استغلال الأحداث الدموية لتحقيق أهداف وأغراض سياسية
خدمة للإحتلال، ينشر موقع فلسطين الحرة اعترافات خطيرة تثبت وتوثق أحداث يوم 01/10/2006 ومن المسؤول عنها، وهو ما ينسف وبالكامل وبما لا يدع مجالاً للشك
الرواية الأوسلوية للأحداث، وفلسطين الحرة إذ تنشر هذه الإعترافات تطالب الجهات المسؤولة
بإعتقال كل من أصدر الأوامر وحرض وأطلق النار
، وتطالب كل الجهات المسؤولة بإعادة فتح ملفات الجرائم خلال الأشهر الماضية
والكشف عن الفاعل/الفاعلين الحقيقيين خاصة الجريمة البشعة باغتيال الأطفال
والتي تحاول بعض الجهات توظيفها لأهدافها تماماً كما حدث يوم 01/10/2006

ملاحظات: - يوجد خلل فني من المصدر، لذلك تم تقسيمه إلى أربعة أجزاء

- الموقع ينشر التسجيل كما ورد من المصدر دون تحمل المسؤولية عن المحتوى

الجزء الاول