نعم وصدقت
فالاخوة الفلسطينيون بتعرضون في اي مكان بالعالم العربي لضغوطات واهانات
لكن طبعا بتفاوت
عندنا في لبنان مثلا لا زال يقال اللاجىء الفلسطيني ... ولا زال ممنوعا عليه الوظيفة الرسمية ... او ممارسة مهنة المحامات او الطبابة او اي مهنة في نقابة
فقط مسموح له ان يعمل نجارا او دهانا ....الخ
اذا اراد ان يدخل الاراضي السورية ينبغي عليه ان يطلب اذنا قبل يوم او يومين
اي حساب تريد له ان يعمله هذا الفلسطيني المعذب ؟؟
انه ان راى فرصة يظن من خلالها ان صدى صوته سيصل لابعد البعيد لن يقصر
لن يقصر
لن يقصر
__________________
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
|