يا سبحان الله ماهذه الأريحية التي نزلت على الخيمة أرتالاً أرتالاً حتى لأعجز عن تثبيت موضوعٍ واحد لأن الأعمال المميزة كثيرة و قد ثبت اثنين فقط حالياً لأنهما الأحدث ..
أخي أحمد ما زلت أتذكر تحليقك في ديوان الأدب في أريبيا و أتلهف لذلك الزمان الجميل حتى قرأت بل أبحرت وهمت في عفوك واستعفائك فبالله عليك أشركني في ذنب الهوى معك ..
|