عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 07-05-2007, 10:15 AM
شوقي فياض شوقي فياض غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: هنا و ما أدراك ما هنا
المشاركات: 480
Cool

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

مابين دهاء العجوز وجمال الشابة
وقف بينهما حائرا,,, تسحره هذه بجمالها وتستميله تلك بدهائها !!!
سياساتنا العربية لا تنطلق من حرية واستقلالية بل هي تابعة
لدهاء عجوز شمطاء تدعى امريكا ونحن ننظرإلى حرية اتخاذ
القرار بإعجاب ولكن لا نقترب من حمى تلك الحرية الجميلة !!!
لماذا عجزنا عن ايجاد كيان عربي متماسك قادر على أن يصنع قرارره
ويقول كلمته
لماذا عجزنا عن أن تصاغ سياساتنا على حسب ديننا
وحقنا بالعيش على أرضنا وعلى حسب معتقداتنا
لماذا نحن العرب فقط من نخضع لأمريكا بتلك الطريقة
الجميع حافظ على خط أحمر لا تقربه
تلك العجوز...!!! ... إلا نحن !!!!!
ممتهنين في ارضنا وابنائنا وحرياتنا وديننا ..لماذا وبحجم الكون...... لماذا؟؟؟
ألا نملك أوراق تجعلنا نجلس أمامهم على طاولة اللعب!!!
ونملك الحق في إدارة اللعبة مثلهم ؟؟ألا نملك ورقة قوية تجعلنا نخطط ونعتمد عليها!!
ألا نملك ورقة تجعلنا من يرمي االكارت الاخير ونقول لهم (تراي أقين) أو ((قيم اوفر ))
لماذا عجزنا عن أن نتملك الحرية باستخدام حرية اتخاذ القرار ،ومن ثم نستطيع
أن نصنع القرار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واقعنا العربي اصبح صورة طبق الأصل من اسطورة التعاسة الخالدة
بــيــــن
(كامليا باركر) (والامير تشارلز) (وأميرة القلوب ديانا)
(امريكا) (القــرار العربي ) (الحرية )
استولت كاميليا العجوز على قلب الأمير بدهائها وماتت ديانا ومن غريب المصادفه أنها أحبت مسلما
الفرق أن ديانا وضعت في قبرا على جزيرة خاصة ليزورها أحبابها
أم حريتنا باتخاذ قرراتنا فقد قتلت ودفنت ولم يجعل على قبرها نصايب لتعرف
ومن ثم يزورها أحبابها ويدعون لها بالرحمة
تعشقتها شمطاء شاب وليدها......وللناس فيما يعشقون مذاهبُ
دمتم بخير

أعجبني كثيرا هذا التشبيه العلى رسلي الرائع
لأمريكا/ القرار العربي / الحرية
من جهة
و
كاميلا باركر / تشارلز / المرحومة ديانا


فمن يكون حسب التصوير العلى رسلي :
- الأمراء أبناء ديانا من تشارلز
- دودي الفايد
- الملكة أم تشارلز ( هي عجوز شمطاء كذلك )
؟
!
!
!





نريد خيالا سياسيا يا قووووووووووووووووووم
كفى
مباشراتية مقززة







شوقي فياض
للإبداع السياسي
- قريبا و حصريا على الخيام : جيلنا الثالث الثائر العارم -
__________________




و بعدها ،
فلتذكروا شوقي في شوق نصوصه .
...