الصراخ على قدر الألم
والصراخ هذه المرة بسبب خوف المتربصين والإرهابيين من أي عنصر قوة يعزز قدرات
السعودية على حماية نفسها ويضيف عنصرآ يفاقم ويزيد من آلامهم و تضائلهم ..
فطالما أنهم إرتضوا أن يجعلوا من هذا البلد عدوآ وهدفآ يفوق عدائهم له بالصهيونية
والمجوسية والصليبية وكل القوى التي تسببت فيما هم فيه من محن ....
فإننا لا يمكن نقبل أن نكون شماعة يعلقون عليها إحباطهم وفشلهم و إفلاسهم
ولابأس من تحمّل هذا الصراخ حتى يدركوا سبب آلامهم ومسببه..