[العنود النبطيه]

اخي المشرق العربي

نحن امة لا تعرف اليأس
حتى لو وصلنا الى مرحلة المجاهدة بالكتابو على الجدران... وضرب الدبابات بحجر.... والتضحية بالجسد العاري من اسلحة او ذخيرة


جدران العراق، وسيلة مقاومة فعالة ضد الاحتلال
شعارات تدعو إلى الجهاد والمقاومة تنتشر بكثافة في أنحاء مختلفة من العراق ما قد يؤشر لبدء منطقة جديدة من مقاومة مختلفة

وبمثل هؤلاء الامهات يكون الامل

في القادم


فلسطينية من آل المغربي تقبل ابنتها بعد وصولها الى نابلس في الضفة الغربية بعد أن أُفرج عنها من أحد المعتقلات الإسرائيلية


وفي هؤلاء الاطفال ايضاوباطفال الحجارة ينمو الامل ويكبر في غد مكلل بالانتصار يمحو عارنا الذي جلجل الامة والوطن


الطفل مصطفى سليمان البالغ من العمر تسع سنوات (يمين) وشقيقه عبد الرحيم (11 عاما) يعملان في الطريق امام ورشتهما في بغداد الخميس 22/1/2004. واضطر الصبيان الى ترك المدرسة بعد وفاة والدهما الذي كان من اعضاء حزب البعث الحاكم سابقا بعد الحرب بقيادة اميركية على العراق