عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 01-05-2005, 11:27 AM
تيمور111 تيمور111 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
المشاركات: 822
إفتراضي

مرحلة المواجهة الداخلية بين من أعلنها حكومة وأمارة إسلامية على منهاج النبوة لا دخن فيها ولا عمالة للغرب ولا للشيعة .. وبين رجال الشمال ومن شايعهم من متشيعة إيران من جهة .. ومن جهة أخرى بين الشيوعي دوستم ومن يمده بالغي من الشيوعيين ..

لقد استمر الجهاد واستمرت المناصرة من قبل الشيخ لكل مستنصر له في الدين ( بفضل وتهيئة ومنة من الله وحده لا شريك له )

.. فهرع الشيخ لنجدة المستنصرين له في الصومال .. فلله دره ودر جنود الصومال الذين أخرجو الأمريكان صاغرين أذلاء فارين جبناء

.. وهرع لنصرة إخوانه في بلاد الفلبين حيث الحقد الصليبي وحيث فئة أبو سياف البواسل الذين هبوا لرفع الذل عن ثلة المؤمنين القليلة المستضعفة ..

.. وهرع لنصرة إخوانه في كشمير .. وفي الشيشان وداغستان

.. وقرر مواجهة امريكا ومناطحتها وكسر هيبتها كسراً وتحطيم هبلها كما حطم الملا محمد عمر بوذا .. تحطيماً

.. فصار ما أراد الله تعالى

.. وتشرف الشيخ وجنوده بإلحاق :

* الخزي و العار والشنار على أمريكا .. فلم تعد توصم بالقوة والقطب الأوحد .. لا سيما بعد 11 سبتمبر ( غزوتي نييورك وواشنطن )

.. بل صارت - كما يقول شيخنا - تستجدي المساعدات العسكرية ولاقتصادية من كل مكان .. ولأجل ماذا ؟؟

لأجل القضاء على شخص واحد ومعاقبة شخص آخر ..


* فضح عمالة العملاء من صهاينة العرب من الحكام والوزراء المنتسبين لأندية الروتاري والموائد المستديرة وغيرهم من " الأخويا "

* فضح العملاء المتملقين من علماء السلاطين الذين ضللوا الأمة حيناً من الدهر لم يكن أمرهم معلوماً .. فقيض الله لمجددالزمان تعريتهم وبسط الحقائق وتحديد المواقف والمواقع .. بإختيار أحد الفسطاطين .

وذلك بعد أن جيشت الجيوش وتعسكر العساكر .. ووظفت المطارات من أراضي الدول التي تزعم أنها إسلامية ( باكستان - السعودية - الكويت - قطر - البحرين - الأردن - عمان ) لمقاتلة المسلمين في كل مكان تريده الخبيثة أمريكا .. في أفغانستان والعراق وفلسطين وأي مكان تقرره الخبيثة .

..........................................

أما الخبيثة ومؤسستها الاستخباراتية فقد عمدت بادئ ذي بدئ إلى محاولة استغلال تقاطع مصلحة المسلمين مع مصالحها (( و استخدام واستعمال المجاهدين لهذه المصالح بما يخدم المجاهدين ويمكنهم فيما بعد من إدارة دفة الحرب على الخبيثة )) ببث إشاعة أن المجاهدين وعلى رأسهم الشيخ هم صنيعة أمريكا وربائبها فخابوا وخسروا ..وقد ظهر الشيخ ليدحض هذه الشبه بما لايدع مجلاً للشك في ذلك .
حتى إن أمريكا لم تعد لتبث مثل هذه الهرطقات والخزعبلات .. ولكن الأذناب من الشيعة والاستخبارات العميلة لا زالت تعوي .. وتعوي .. وتعوي وليس للمسلم حين يسمع العواء إلا التعوذ .. فإن أبى الكلب إلا أن يكون عقوراً فقد أمرنا بقتله ..

.. وأما الخوالف الذين رضوا بالحياة الدنيا وزينتها من الآخرة فقد كره الله انبعاثهم فثبطهم .. فلا حاجة للمجاهدين بهم .. وهم كالأنعام يأكلون ويتمتعون بل هم أضل .. ونخاف عليهم من أن تكون النار مثوى لهم ..


وأما من يدعي بحجج واهية أن 11 سبتمر هي مؤامرة من الموساد أو بعلم وتذليل من بعض أصحاب الشأن في أمريكا .. فأقول لهم

.. بل هي بتدابير ربانية وتساهيل إلهية وبدعم من الله تعالى ولكن ..

بعد أن تم رصد وتخطيط وتنظيم " مدة طويلة " نام فيها من نام وغفل فيها من غفل .. واجتهد فيها من اجتهد

.. حتى جنى الثمار غُـرّاسها

.. وفرح بالكعكة من فر من إعدادها

.. وليتهم سكتوا بل قللوا من شأن إخوانهم الذين مكثوا من العمر سنين يجاهدون وينظمون ويسهرون لتحقيق أولى الضربات القاضية للخبيث راعية الفساد .

من الذي وضع الكاميرات .. والادعاء بأنهم اليهود هي احتمالات وادّعاءات ، وقصة اليهود الذين لم يحضروا قصة مزعومة ..

وأين من منفذي الغزوتين إخوانهم المجاهدين من خلايا قاعدة الجهاد ( المنظم ) ألم يكونوا على علم وعلى موعد مع النصر .. ألم يكونوا بانتظار هذا المنظر ؟؟

ألم يكن الشيخ في ذلك اليوم يدعوا الله ويبتهل ..

ألم يقل الله تعالى : { وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى }

ألم يقل الله تعالى : { وأنزل جنوداً لم تروها وعذب الذين كفروا }


..............................................

فأبشر شيخي .. وبشر جنودك الأسود ..

فأمــا

" الجموع "

و " الأحزاب "

التي تتكالب عليكم وعلى كل المجاهدين في كل مكان فهي :


" أمــــــــــارة النـــــــــــصـــر "

ألم يبشركم الله تعالى بما تقرأونه من الكتاب :

{ أم يقولون نحن جميـــــــــع منتصر * سيهزم الجمع ويولون الدبر }

{ جنـــد ما هنــالك مهـــــــــــــزوم من الأحزاب }


والله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر





أخت المجاهدين .. بارقــة السيــوف






************************************


اللهم انصر أسامة وجيش أسامة وأنصار أسامة ومحبي أسامة



(كأني يوم انظر إليك كأنك رجلٌ من عصر الصحابة)


هل لي بقائد عربي مثل أسامة

من حق كل انسان أن يحب من الناس ما يشاء فليشهد الله بأني أحب أسامة بن لادن وصحبه حبا بلا غلو وشوقا بلا حدود

نحن أقوياء بلا غرور ومتواضعون بلا ضعف

ان هذه الأمة تغفو ولكن لا تنام
تمرض ولكن لا تموت
فلا تياسوا ، ستردون عزكم باذن الله

فحي على الجهاد يا أنصار الجهاد
منقول