عرض مشاركة مفردة
  #25  
قديم 14-09-2006, 01:54 PM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
Arrow





السلام عليكم

إخوتي الغرباء و على رسلك، أحبكما الذي أحببتموني فيه و جمعنا معا على سرر متقابلين في جنات النعيم ان شاء الله و والذي نفسي بيده إني لأحبكما في الله


القاضي الكبير

إقتباس:
الاخوة الاعزاء :-

قال صلوات الله وسلامه عليه :

( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده )- وقال (كل المسلم على المسلم حرام ماله ودمه

وعرضه - وقال صلى الله عليه وسلم إن المسلم المسدد ليدرك درجة الصائم القائم بحسن خلقه وكرم مرتبته - وقال تعالى : " أشداء على الكفار رحماء بينهم "

انا لست شيعيا ولا سنيا , وانما انا مسلم , لان الاسلام الذى انزله الله والذى جاء به محمد

خاتم الانبياء والمرسلين , كان اسلاما خالصا حنيفا لله , ( هو الذى سماكم المسلمين من قبل )

ولم يكن الاسلام الذى اعرفه سنيا ولا شيعيا , انما كتاب الله واحاديث نبيه الكريم , والتى نطلق

عليها السنة النبوية المطهرة

كلامك حتى ها هنا جميل و إليك هذا الرابط عن السنة النبوية بماذا تأمرنا و قارن بين الأحاديث النبوية الصحيحة و من تدافع عنهم و أحاديثهم المدسوسة و المكذوبة عن أهل البيت رضي الله عنهم

إقتباس:
فهم يشهدون شهادتنا ويصلون

صلاتنا , ويصومون رمضان , ويحجون البيت

شهادتنا هي أن لا اله إلا الله


القائل في محكم تنزيله

قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

إقتباس:
يقول تعالى منكرا على الأعراب الذين أول ما دخلوا في الإسلام ادعوا لأنفسهم مقام الإيمان ولم يتمكن الإيمان في قلوبهم بعد " قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم " وقد استفيد من هذه الآية الكريمة أن الإيمان أخص من الإسلام كما هو مذهب أهل السنة والجماعة , ويدل عليه حديث جبريل عليه الصلاة والسلام حين سأل عن الإسلام ثم عن الإيمان ثم عن الإحسان فترقى من الأعم إلى الأخص ثم للأخص منه وقال الإمام أحمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه رضي الله عنهما قال أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجالا ولم يعط رجلا منهم شيئا فقال سعد رضي الله تعالى عنه يا رسول الله أعطيت فلانا وفلانا ولم تعط فلانا شيئا وهو مؤمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أو مسلم " حتى أعادها سعد رضي الله عنه ثلاثا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول " أو مسلم " ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم " إني لأعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم فلم أعطه شيئا مخافة أن يكبوا في النار على وجوههم " أخرجاه في الصحيحين من حديث الزهري به فقد فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين المؤمن والمسلم فدل على أن الإيمان أخص من الإسلام , وقد قررنا ذلك بأدلته في أول شرح كتاب الإيمان من صحيح البخاري ولله الحمد والمنة ودل ذلك على أن ذاك الرجل كان مسلما ليس منافقا لأنه تركه من العطاء ووكله إلى ما هو فيه من الإسلام فدل هذا على أن هؤلاء الأعراب المذكورين في هذه الآية ليسوا بمنافقين وإنما هم مسلمون لم يستحكم الإيمان في قلوبهم فادعوا لأنفسهم مقاما أعلى مما وصلوا إليه فأدبوا في ذلك وهذا معنى قول ابن عباس رضي الله عنهما وإبراهيم النخعي وقتادة واختاره ابن جرير وإنما قلنا هذا لأن البخاري رحمه الله ذهب إلى أن هؤلاء كانوا منافقين يظهرون الإيمان وليسوا كذلك , وقد روي عن سعيد بن جبير ومجاهد وابن زيد أنهم قالوا في قوله تبارك وتعالى " ولكن قولوا أسلمنا" أي استسلمنا خوف القتل والسبي قال مجاهد نزلت في بني أسد بن خزيمة وقال قتادة نزلت في قوم امتنوا بإيمانهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحيح الأول أنهم قوم ادعوا لأنفسهم مقام الإيمان ولم يحصل لهم بعد فأدبوا وأعلموا أن ذلك لم يصلوا إليه بعد ولو كانوا منافقين لعنفوا وفضحوا كما ذكر المنافقون في سورة براءة , وإنما قيل لهؤلاء تأديبا " قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم " أي لم تصلوا إلى حقيقة الإيمان بعد ثم قال تعالى" وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا " أي لا ينقصكم من أجوركم شيئا كقوله عز وجل " وما ألتناهم من عملهم من شيء " وقوله تعالى " إن الله غفور رحيم " أي لمن تاب إليه وأناب .

و لك مراجعة إيمان الشيعة بعصمة آئمتهم و شفاعتهم و قسمتهم للجنة و النار
ثم راجع أبواب و أنواع الشرك

و لك هذا مني على الخاص إن أردت

و أن محمدا رسول الله

القائل صلوات الله عليه و سلامه

دع عنك أصحابي، فوالله لو كان لك أحدٌ ذهباً ثم أنفقته في سبيل الله ما أدركت غدوة أحدهم ولا روحته.


هذه مقولته لخالد رضي الله عنه،

فأين نحن جميعا من خالد فضلا عن كبار الصحابة

و أين من تدافع عنهم من كبار الصحابة

هل من يسب أبا بكر على حق؟
هل من يسب عمر على حق؟
هل من يسب عثمان على حق؟
هل من يفتري على علي و يلفق له و أبناؤه الكذب على حق؟
هل من يفتري على الرسول و عرضه على حق؟

إقتباس:
و يصلون صلاتنا؟!!!!!!!!!!!!!

المعلوم أن أقرب ما يكون العبد لربه أثناء السجود، لذا نكثر من الدعاء أثناء الصلاة
فانظر أخي الكريم ماذا يدعون أثناء صلاتهم

و بما أنك ذكرتنا بالسنة الشريفة فإليك ما أمرنا به حبيبنا صلوات الله عليه و سلامه عن حرمة الميت

روى البخاري و النسائي و أحمد عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : قال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء ) صحيح ابن حبان

فأين هم من ذلك؟

و اليك قصة اسلام عكرمة ابن ابي جهل
انه ابوووووووووو جهل

إقتباس:
جاءت امرأت عكرمة بن أبي جهل أم حكيم وكانت أسلَمت يوم الفتح، فقالت: يا رسول الله، هرب عكرمة خائفًا أن تقتله فأمّنه، فقال: ((هو آمن))، وأدركت المرأة زوجها عند الساحل، وقد ركب سفينة يريد الإبحار بها بعيدًا، فنادته قائلة: جئتك من عند أوصل الناس وأبر الناس وخير الناس، لا تهلك نفسك وعُدْ معي فقد استأمنت لك رسول الله. قال ابن عساكر: فلما دنا من مكة قال رسول الله لأصحابه: ((يأتيكم عكرمة بن أبي جهل مؤمنًا، فلا تسبوا أباه؛ فإنّ سب الميت يؤذي الحيّ ولا يبلغ الميت)).



و روى الترمذي عن عبد الله بن مغفل قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول

( الله الله في اصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي فمن احبهم فبحبي احبهم و من ابغضهم فببغضي ابغضهم و من آذاهم فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله تعالى ومن آذى الله يوشك ان ياخذه)

ألا ترى أنهم قد آذونا بذلك
ألا ترى أنهم قد آذووا الرسول صلى الله عليه و سلم؟

و لكنها حكمة الله عز و جل فقد أخرج مسلم عن جابر قال، قيل لعائشة: إن اناسا يتناولون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أبا بكر وعمر، فقالت : وما تعجبون من هذا، انقطع عنهم العمل فأحب الله ان لا يقطع عنهم الأجر



و بما أنك تحدثت عن السنة، فهل كان الرسول صلى الله عليه و سلم يصلي و جبينه فوق تراب أو حجرة من كربلاء؟

و هنا أحيلك لطقوس و صلاة يهود أصفهان و ايران و صلاتهم حيث يلصقون حجرا صغيرا على جبينهم، و سآتي بالصورة لو وجدتها أو ربما يتكرم أحد الاخوة بوضعها

إقتباس:
يصومون رمضان

هنا سؤال سألته للعديد من الشيعة و أسأله لك

رمضان الفائت متى أفطرت؟

أكان الخميس أم الجمعة؟

و لعلمك أن جل المسلمين أفطروا الخميس 3/11/2005 ما عدا الشيعة مقتدين في ذلك بايران فأفطروا يوم الجمعة



و لك ان تتثبت من صدقي


إقتباس:
و يحجون البيت

و سؤالي هو

فقط؟

انظر لحجهم للنجف و لكربلاء و ناقشنا في شرعية ذلك

أما قولك ايران و بناءا على ردك جميعه ، فأرى و الله أعلم و سامحني ان لم تكن كذلك، أنك شيعي و لم تصدقنا القول

و لا بد أنك أخي نسيت سهوا و غير متعمد الإعانة الكبيرة و المجهودات الجبارة التي تبذلها ايران لنصرة العراقيين فلم تذكر سوى اخوتنا الفلسطينيين
و أظنك نسيت كذلك معاونتها لأفغانستان بأن منعت الطائرات الأمريكية من اختراق أجواءها



أما المجاهرة بعداء أمريكا و اسرائيل فالتاريخ يجيبك عن ذلك

فصدام أعلن عداءه و جهر به فكان ما كان و الله المستعان

القذافي جهر بعدائه فكان جزاؤه سنوات من الحصار قتلت العباد و العقول

و اياك أن تظن أني موال لهؤلاء و لكن للتذكير فقط

ايران منذ ثلاثين سنة و هي تجهر بالعداوة

فماذا حصل؟؟؟

أما الحوار

فحديثك يا هذا ...

و أنا بحياتي لم أر أكثر مكابرة و لا معاندة و جمعهما حمقا من الشيعة

وأما إذا لم تقرأ ما يمس جوهر العقيدة، فاذكر لنا ماذا قرأت لعلك لم تدخل بين السطور أو لعله كما قلت، و لكن أطلب و أنا رهن إشارتك أعطيك ما لن تقوى على تكملة قراءته


نهاية ردك جميلة، حيث أوردت أن مذاهب السنة الأربع إختلفوا في الفروع و إتفقوا في الأصول

نحن يا هداك الله و الشيعة اختلفنا في الأصول

و أنا على استعداد للرد على كل استفساراتك

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته