على نغم الحجارة والمنارة
....... سيلقف جيلنا بالقدس ثاره
سلوا أطفالها وسلوا حصاها
........لعل الطفل يفضح من أثاره
وما بليوننا إلا غثاءٌ
....... يطيع على الهوان بها كباره
ستغضب أمتي وتشيد مجداً
....... وترفع دينها الخفاق تارة
فلا الحكام تُسمعُ أو تُلبَّى
........ ولا يُخشى الأمير ولا الإمارة.
أمانطق الرسول فداه نفسي
......... وزف لنا البشارةَ فالبشاره؟؟
أهلا أخي طارق . أشكرك على مشاركتك الجملة .
رائعة أعجبتي وآلمتني في آن وآحد. تقدم فديتك إلى الأمام بمثل
هذه المشاركات الواعدة التي تنبع من ضمير المسؤولية.
|