عزيزي علي:
لا شكر على واجب وسأظل أدعو وأدعو حتى يستجيب الله لنا وإن أجل الله الإجابة فهذا لحكمة لا يعلمها إلا هو وعلى كل واحد منا أن يصلح نفسه حتى يكون سبباً في الوصول بإذن الله إلى إجابة الدعاء. ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز. صدق الله العظيم
__________________
هذا هو رأيي الشخصي الخاص المتواضع، وسبحان من تفرّد بالكمال
|