ان ماثارني في هذا الكذاب المنافق الربيعي الرافضي وصاحبه الذي يعشق الظهور ايضا على التلفاز جلال الطالباني يوم حضور سيدهم بوش السرية السريعه الى العراق وانهم طبعا مدعون ايضا مع هذا الحضور هو وضعهم فوق رؤوسهم القبعات العسكرية الامريكية البحته ويرقصون فرحا وطربا بهدر الدم المسلم وشرف العراقيات والتى تدل على ولائهم من راسهم حتى اخمص قدمهم وهذا ان دل فانما يدل على طاعتهم العمياء الى سيدهم ولى النعم والمناصب عليهم المشكلة في هذا المنافق كذبه العلني لعنه الله امام الجميع حيث لايستحي على وجهه عندما يكرر ما يكرره اسيادهم
ولقد حصلت على صورة في احدى الصحف الالمانية يصورون فيه الجنود الامريكان وهم بجانب المخبئ السرى الى صدام حسين وخلفهم نخلة عراقية تحمل عثوك الرطب ونحن كما تعرفون في شهر ديسمبر البارد ويظهر من خلال هذه الصور انهم يصورون في وقت غير وقت القاء القبض على صدام وان الايام قريبة لكشف الاكاذيب المزيفه وانني مازلت ابحث عن المزيد من اللقطات حتى نكشف بعض خدع هؤلاء الكذابون واسيادهم المجانين
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
|